كيف يمكننا تدارك ما فاتنا من الوقت دون أن يكون لنا دور بناء جراء البطالة وهل هذا ذنبنا أم ذنب القدر؟

يجب أن تستغل وقت فراغك في تعلم شئ يفيد

مع الإيمان والصبر والثقة بالله وقدره

فالعبد بالتفكير والرب في التدبير

والله يدبر لنا افضل من تدبيرنا لأنفسنا فلا تقلق.......هذه محطات إنتظار فقط ليمتحن الله صبرنا فيها فحاول ان تستثمرها لنفسك

ذنب الحكومات الفاشله

إن الله لايغير مابقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم.

القدر لا يذنب

انما هو ذنبنا جميعا

ومن الممكن ان نجد حلول اذا اوجدنا الحب بيننا

لا دور للقدر بداية اخى الفاضل ان من اسوأ ما نراه عندما نرى شبابا قد امتلكه اليأس ونحن ننصح دائما بالتفاؤل والصبر وهو ليس كلاما فى الهواء بل لانه قد اثبت علميا وبعد العديد من الدراسات ان التفاؤل ينعكس لااراديا على الشخص ويؤدى الى شق الطريق بسهولة وفتح ادراك الدماغ لرؤية ما لا يستطيع غيره ادراكه وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال ” تفاءلوا خيرا تجدوه ” .

بالتعاون بين الشباب العاطل  وانشاء مجموعات مصغرة من اجل استحداث فرص عمل ومشاريع استمارية صغيرة تتكفل بتشغيل كل اعضاء المجموعة

كل شيئ بقدر الله لان العمل يعنى دخل مادى وهو رزق والرزق بيد الله 

هذا اذا كنا نسعى بجدية ولا نمل  فنقول حينها انه قدر