متى سيتوقف شبابنا عن حلم السفر والهجره خارج بلده ؟

حين يشعر بالإستقرار داخل بلده

لن يتوقفوا الى ان يجدوا احترام الفكر والعقل قبل العلم فى بلدانهم

عندما يتم معاملته كانسان في بلده

عندما يحتضن البلد أبناءه ويوفر لهم ولو القليل  من التقدير وسبل العيش الكريم !!!

عندما يرى الاحترام والتقدير والمقابل فى بلده ..  الفرصة

اذا تم ت معاملته كا انسان داخل دولته يحصل على جميع حقوقه السياسية والاجتماعية 

واذا توفر له كل اساليب الحياة من عمل ومال وزوجه وصحة وكل ذلك

(ولكنى اتوقع ان المشكلة هى عدم وجود عمل مناسب لهم يعطيهم ما يحتاجوه من المال داخل دولتهم )

عندما يفكر ان ينمي بلده لا ان ينمي بلد غيره.

عندما يجد ا فرصة فى حفظ حقة فى الحياة  عيش .. حرية .. كرامة انسانية .. علاج جيد من المرض  .. تامين محترم ضد البطالة والعجز والشيخوخة .. سكن يليق بكرامة الانسان  ..  حقوق متساوية بين المواطنين  .. تكافؤ فى الفرص بلا واسطة ولا محسوبية ,, واهم تلك المعايير هو العلاج من المرض لان الصحة تاج على رؤس الاصحاء

السبب واضح عندما تتوفر فرص العمل في بلده

عندما يجد مايغنية عن الهجرة والسفر للخارج وما يغنية هو الاحترام والتقدير وتوفير كافة الاهتمامات له وتوفير كل متطلبات واحتياجات مجاله ووضعه فى مكانه المناسب لمجاله الخاص 

عند تعديل الوضع الاقتصادى وبناءا عليه تعديل المرتب