Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
أكيد المشتري في فرنسا مثلا يسمّى ملكـــاَ حتّـــى ويستمع إليه بشيء من الخشوع وكأنّهم (الباعة) يملِّكونه عليهم بحلو الكلام والرّونق في الإشهار بالمباع والتّدليل إليه بكلّ الوسائل و في حقيقة الأمر هو الكسب والكسب لكن بشيء مبالغ فيه وأنت تشتري و كأنهم أهدوا لك أثمن ما عندهم سوى أنّك دفعت ثمنه.
الزبون على حق الى ان يقل ادبه بعدها مالوش عندي حاجة
بكل تاكيد الزبون على حقوالشركة بادارتها وعملائها وموظفينها وانتاجها من اجل ارضاء الزبون انا احترم المقولة بشكل كبير ولكن ليس كل زبون زبون.......
انا ارجح هذه المقوله
لان العميل هو المحرك الرئيسى لاى منظمه او منتج
وتحقيق رضاء العميل هو الذى يدير حركه المنشاه
وبذلك يجب الانصات له لضمان تحقيق رضاءه
طبعا اختلف تعريف فكرة الزبون دائما على حق ,لأن هناك ناس يعنى لو سبنى او اهاننى فهل يكون على حق حتى ولو كان معه الخطأ ؟ بالطبع ليس هذا ما يقصد به
وانما يقصد بفكرة الزبون دائما على حق بان الزبون هو مصدر الرزق بمشيئة الله طبعا اقصد انه السبب الرئيسى الدنيوى لأسباب الرزق لذا يجب دائما ارضائه بشتى الطرق حتى ولو كان هو مخطأ ولهذا يأتى اهمية دور costumer service ومهاراتهم فى مثل هذه المواقف
بكل تاكيد،احدى النصائح اللتي اوجهها الى اصحاب و المبيعات
الزبون دائما على حق لان هنالك عرض وطلب بما انك تعرض السلعة المنوي بيعها والزبون المتلقي فالخيار له في الشراء او عدم الشراء فبالطبع انه على حق