اليس التعليم بحق يجب أن تتكفل به الدولة ؟

أكيد .أكيد كما تفضلتم وأشكرك الأستاذ الفاضل عبد الصمّد وزيادة أقول:

من أولويات أيّة دولة حسب رأيي هي المسيرة التّعليمية في حدّ ذاتهــا على جميع المستويات وها كم الشرح.أوّلا:السياسات المعتمدة من طرف الحوكومات لابدّ أن تكون مخاض وناتج لدراسات إستراتيجية أي حسب ما يحتاج له ظرفيا المجتمع في الزّمان والمكان.مثلا والأمثلة كثرة: محو الأمية أو التوجه إلى تكوين صناعيين محلّيين لوفرة المادّة الأساسية في المنطقة  حتّى نحلّ أزمة النّزوح والهجرة المفروضة غالبا على العمّال وما يترتّب عنه من مشاكل السكن والبعد عن أماكن الوظيفة.مثلا آخر بمحاذاة النّهر هناك الزّراعة، البيطرة  و السّياحة . مثلا آخر بالعاصمة الإدارة،الهندسة والى آخره.ثانيا: المنشآت تهيئة الظّروف الحياتية الملائمة ولتكن مغرية إلى حدٍ ما  للمعلّم والمتمدرس على السّواء من مسكن إيواء ووسائل الترفيه من رياضية ثقافية إلى هكذا مثل .ثالثا:التأهيل المعلم زيادة على التّكوين البيداغوجي عليه منّي أن يكون عالما نفساني وغير متعصّب ولا منحاز إلى أي انتماء فكري ولا إديولوجي.صاحب رسالة نبيلة  مهمّته توصيل الفكر كما تعلّمه أو أكثر .رابعا: الأجر والمهية، أوْفر الأجور للمعلّم حتىّ التّخمة لأنّ بين يديه مسؤولية التّربية وتكوين رجالات الغدِ وهنا أنا فكرتي المكوّن عليه أن يستمر مع تلميذه في كلِّ الأطوار الأولى منها على الأقل الأهلية .خامساَ:بيت التّلميذ’لنعرّفه بوالديه هو أبن من؟ ’من أنشأه؟ بعد ربّ العالمين من ربّاه وأخرجه إلى المدرسة أقصد هنا الأخلاق التربية الأساسية وأصلها عندي البيت.سادساَ: قدسية المؤسّسة التعليمية،  المدرسة علينا أن نقدّسها كالمسجد ولما لا؟أليست الأمّ بالمقارنة مع قول حافظ إبراهيم رحمه الله.مع الشّكر الجزيل

نعم التعليم يجب أن تتكفل به الدولة

نعم ينبغي أن يكون.

من حقوقنا كمواطنين والتى كفلتها جميع الأنظمة الدولية تقديم الرعاية الصحية والتعليم والمجاني

مجانيه التعليم وتوفير المناخ الجيد للتعليم من اولويات الدول التى تفهم وتخطط للمستقبل فالجاهل مصيبه على الدوله التى يعيش فيها .

نعم الدولة هي التي تتكفل بذلك  ...  ولكن هناك بعض القوانين في بعض الدول تكون غير فعالة بالدرجة المطلوبه  .

سيدى الفاضل التعليم مكفول لجميع الناس طبقا للدستور وتتكفل الدوله بالتعليم المجانى لجميع اطياف الشعب 

ولكن ليست المشكله فى ان تكفل الدوله التعليم فالدوله تكفل بالفعل التعليم المجانى 

ولكن المشكله تكمن فى أحترام الانسانيه  للمتعلم حيث غابت الدوله فى الرقابه الصارمه على المدارس والتعليم 

فنجد عدد الطلاب فى الفصول ازيد بكثير مما يستوعبه الصف من حيث العدد والاعداد للتعليم 

فمن وجهه نظرى الشخصيه ان الدول العربيه تحاول ان تجعل شعوبها شعوب جاهله دون تعليم حتى لا تطالب بحقوقها المشروعه 

كلام سليم ومنطقي .فمثلا التعليم في المملكة العربية السعودية مجاني من المرحلة الابتدائية وحتى الثانوية , والطلاب في الجامعات يستلمون مكافآت شهرية تعينهم على اداء دراستهم

أكييييييييد وشكرا على الدعوة

على الدولة أن تتكفل بالعملية التعلمية كرؤية وتخطيط ورعاية وإشراف ولكن يمكن أن يتم توفير الموارد المالية بالاشتراك مع جهات أخرى تمويلية

قولاً واحداً "التعليم حق ويجب أن تتكفل الدولة بالتعليم الأساسي وجميع مراحل التعليم للمتفوقين في مجالاتهم" ويتوجب على الدولة توفي كل ما ورد في سؤالك من إمكانيات ولكتتي أرى أخذ ما يلي في الإعتبار عند مناقشة مثل هذه المواضيع:

- تأسيس النظم بحيث تتواجد رقابة مجتمعية تؤكد عدم وجود الفساد وتضمن التصرف في المال العام بما يحقق الصالح العام وليس مصالح فردية

- غالباً ما تأتي معظم موارد الدولة من المجتمع وبذلك يتوجب على المجتمع أذداء ما عليه من واجبات حتى تتمكن الدولة من أداء ما عليها بما يحقق صالح ذلك المجتمع

- تختلف الدول في إمكانياتها وبالتالي في قدراتها على تحقيقجمع الحقوق بشكل مطلق فمثلاً تسمح إمكانيات بعض الدول بتحمل تكلفة تعليم جميع الأفراد بل ومنحهم مكافئات شهرية في بعض مراحل التعليم في حين لا تستطيع دول أخرى بتحمل تكلفة التعليم الأساسي الفعال ومن هنا لا بد أن يتفهم كل مجتمع قدراته وأن يساهم في تحقيق الصالح العام فمثلاً يتحمل القادرين تكلفة تعليم أبنائهم أو حصر التعليم المجاني ما بعد مرحلة التعليم الأساسي على المتفوقين في التعليم لكونهم هم الطاقة الفعالة للمجتمع