Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
حيث نعلم ان هناك الكثير من وسائل الاعلام باختلاف انواعها تتبع للعديد من الجهات وكل واحدة تؤمن بافكار معينة وتحارب لاجلها وتستغل وسائل الاعلام لدعم فكرتها وغرسها وتنميتها في عقول الكثير لتصبح منهج يتعبوه من ثم الايمان بتلك الفكرة او ذاك والعمل بها , فما رأيك انت\\ي؟
مئة بالمئة مسيس وغير محايد ابداً. معظم الشبكات الاعلامية العربية مملوكة من قبل اصاحاب رؤس اموال ضخمة أو امراء دول عربية او تكون تابعة لدولة معينة. ومن الطبيعي ان تتبنى افكار مالكيها وتعمل على غرسها بعقول المشاهد بكل ما اوتيت من وسائل متوفرة لديها. حتى أصبحت بعض القنوات العالمية كالبي بي سي و دويتشه فيله تبث باللغة العربية وتخاطب الشعب العربي لدعم افكارها وبذلك أصبح هناك منافسين للقنوات العربية.
بعيد كل البعد عن شيء اسمه الحياد فكل يغني بالحياد وياخذه شعارا لمؤسسته ولكنه سرعان مايناقضه في اول ممارسة وقد جر علنا عدم حياد الاعلام في المنطقة هذه الصراعات التي نحن في غنى عنها تورط فيها الاعلام بشكل مباشر وغذاها .
ولكن هناك اداءات فردية تحاول ان ترتتقي بالمهنة للحيادية المطلوبة صوتها غير مسموع في غيمة الانحياز المفرط.
كيف يكون الإعلام محايدا أو حرا وهو الأخ غير الشقيق للسياسة ؟؟!!!!
(وغير الشرعي أيضا) !!!!!!!
انا اعتقد ان معظم اعلامن العربى غير محايد بل هو مسيس على حسب اهوائه وحتى وان كانت الحقائق واحده فطريقه عرضها وتفسيرها من جهه الاعلام غير واحده على الاطلاق
غير مُحايد أبداً ,, وإذا وُجدت قناة مُحايدة ستجدها مع الوقت تنساق إلى خط مُعين وبالتالي تتبع جهات وتروج لأفكار لا تعلم هي من الذي يحملها ,, وقلما نجد في السوق الإعلامي مَن له ميزان يمشي به في ظل الأوضاع الراهنه ...
الهرم الذهبى ارى ان الاعلام غير محايد هو خاص حسب المالك لوسيلة الاعلام و توجهاته و انتمائه السياسى و توجهه الحزبى و كذا غير وطيد الصله بالشعوب ينشر ما يريد ليس ما هو واقع و حادث بل ما يريد ان يقول صاحب الوسيله
أنا لم أرئ إعلام محايد اساسا
ياريت تدلوني عليه
كل إعلام وله رسالته التي يريد ويعمل بكل كد لكي يوصلها للقارئ او المشاهد او المستمع فأين الحياديه ؟
الأعلام غير محايد تماماً يتوقف على جهه تمويل القنوات وهذا بنسبة ٧٨٪ مع وجود أنتاج وشركات إنتاجية قوية بإمكانيات ومعدات عالية.
ﻻحياد مطلق ولكل بلد سياسته التى يخضع لها مؤسساته على مستوى العالم وحتى الاعلام الغربى كذلك تحكمه المصالح الاقتصادية والاجتماعية والسياسية المشتركه