هل أنت راض عن نفسك و مردودك العملي الى غاية يومنا هذا ؟ و هل حاسبت نفسك في وقت ما؟ ، هل تود تغيير شيء ، خاصة و نحن في بداية هذه السنة ؟

كل عام وانتم بخير .

الحمد لله على كل حال , أحيانآ أقوم بمحاسبة نفسي عن التقصير وأتطلع للأفضل ان شاء الله .

دائما هناك افضل , و المراجعه شيئ  رائع و في كل يوم

انا راضي عن نفسي والحمدللة لآني ما قصرت في شي والتوفيق من الله

بنسبه كبيره

لا طبعا وان كنت حققت المزيد فساقول لنفسى باننى لم احقق شىء حتى استمر فى التقدم والتطوير وتقديم المزيد

لا لست راضي عن نفسي

احاسب نفسي دائما واصارعها كثيرا

اود تغيير اشياء كثيره والله المعين

شكرا علي توجيه السؤال لي وعام سعيد انشاء الله

لآ أعتقد أنه من الممكن أن يرضى أي شخص عن نفسه بشكل كامل. ما ذكرته في سؤالك من محاسية كل شخص لنفسه ليحدد أوجه القصور وما يعلمه عن هذا الأمر ممن حوله هو ما يساعده في تحديد ما يلزمه عمله من تطوير ذاته للأفضل. أما في ما أرغب في تغييره فهو الحالة الحالية الغير مستقرة والمساعدة في الوصول للإستقرار على قدر إستطاعتي

الحمد لله ومن لايحاسب نفسه سيحاسبه الاخرون

الإجابة لها وجهان 

أولا يجب أن نعظم من أنفسنا في الطاقة الفاعلة والمسببة للنتائج

ثانيا يجب أن نقلل من قيمة النتائج التي نحققها لكي نجود من أنفسنا ولانتجمد

شكراا لكم على تواصلكم ، بارك الله فيكم جميعا .

الحمدد لله راضى بما قدره الله لى فى جياتى كلها طالما انى اجتهد فى حدود امكاناتى

اجاسب نفسي كثيراً واجد نفسي دائما مقصراً

ادعوا الله ان يوفقنى للافضل ولما يرضيه عنى