Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
إذا كان التّفكير يُلهي عن أداء المهامّ فهذا دليل على عدم النّجاح بالعمل، و يدلّ على عدم الاهتمام.
أمّا من ناحية المشروعيّة فالتّفكير خارج عن التّحكّم.......و يتعلّق هنا ( كما ذكرت ) باهتمام العامل بعمله أو المدير بإدارته.
الذى يعمل ويركز فى عمله من الصعب ان يفكر فى شىء اخر والا اخطأ فى عمله
وهناك وظائف تكشف هؤلاء مثل المدرس او الطبيب والمهندس وبعضها خطير مثل الكهرباء والبترول والطيران...الخ
اما باقى الوظائف فان ادى ما عليه من عمل فلا مشكله فلن تستطيع ايقاف عقله
من الصعب السيطرة على التحكم بالتفكير فى العمل او حتى خارجه، وقد قرأت مقاله لعلم النفس ان التفكير للعقل الباطنى مع انه يشكل ضغط على الحاله النفسية الا انه يساعد على تطوير الادراك ويفتح الآفاق ويعمل على التنشيط الذهنى اى انه مفيد من الناحية العقلية للتفريغ واستعادة بعض الطاقة فلماذا اذن يكون غير مشروع .
التفكير فى حد زاته شىء لاارادى ..ومايجعله مشروع من عدمه هو تبعات هذا التفكير . كخلق حوار بين الزملاء مثلا يؤدى الى تعطيل العمل وهكذا
ما دام ما بأثر على العمل لما لا
غصبآ عنك قد تجد نفسك مشغول البال باشياء خارج نطاق عملك الذي تؤديه .
من المخالفات الجديدة في قانون المرور ودوّليا منع(حرّم) استعمال النقّال لكون السّائق يشغل فكره عن ماهو بين يديه و يلزمه الحيطة والحذر أكثرمنه وعليه اللهمّ في بعض الأعمال السّهلة و التّي لا تتطلّب الفائق من التّركيزفلابأس للعامل أن يسهى وحتّى يحلم..
اعتقد لامانع
مشروع او غير مشروع هو يحدث بدون قصد اونيه مسبقه
التفكر هي مجمل الأشكال والعمليات الذهنية التي يؤديها عقل الإنسان، ولا احد يستطيع السيطرة عليها ومرات باثر عن العمل ومرات لا حسب نوع الاشيا اللي بتفكر فيا فالتفكير في اشياء خلقت لك السعادة بخليك تكمل عملك بابتسامة اما اذا كان التفكير سلبي هون باثر في العمل لانو بتوقف العمل وبتكره تعمل شي
لا يستطيع احد منع نفسه من التفكير فهو شئ لا ارادى .. وان التفكير فى منع نفسك من التفكير قد يلهيك عن عملك اكثر من التفكير نفسه