ماهي تاثيرات عدم استقرار الوضع السياسي على المبيعات ؟وماهي الطرق المناسبة لتشجيع خط المبيعات في تعزيز الاقتصاد ؟

تراجع  المبيعات والأرباح تبعا لذلك.......

ويمكن عمل بعض المسابقات التنافسية  والميزات الإضافية على المنتجات لتشجيع الطلب عليها

شكرا على دعوتك وسأتابع السؤال لمعرفة كل الإجابات للإستفادة.

اعتقد بأن هذا يعتمد على نوع السلعة المباعه هل هي من الاساسيات كبعض المواد التموينية و التي لن تتأثر او الكماليات و التي ستتأثر ببعض الاحداث السياسية ايجابا  كالذهب او سلبا كالاجهزه الكهربائية او السيارات اما ما يتعلق بالشق الثاني للسؤال فأعتقد فتح خارجية و التي ستعزز الاقتصاد

شكرا لارسال دعوه لاجابه

واعتذر عن عدم الاجابه لعدم التخصص فى هذا المجال 

بالغ تحياتى 

تاثيرات الاوضاع السياسية على الاقتصاد كتاثير المياه او الهواء على الحياة

اما عن تشجيع خطوط المبيعات فهي كثيرة منها العروض المقدمة او جودة المنتج او موضوع السعر او ربما عن طريق الابداع في فكرة طرح المنتج وتسويقه

1/انخفاض المبيعات  2/  وهذا ما يوثر على الايردات//////////تتم المعالجة بعمل عروض على المتنجان واضافت نسين ربح بسيط حنى نتنهى الازمة يسلام

بالطبع هيا جملة يجب التوقف عندها واحييك اخى الكريم على السؤال الأكثر من رائع

فهذة الجملة فقط يترتب عليها الكثير من هبوط وتدنى مستوى البيع والشراء

وهيا مرتبطة تمام الإرتباط بالحالة الإقتصادية للدولة من حيث ارتفاع وهبوط مؤشرات سوق المال والذى بطبعة يؤثر على مستوى البيع والشراء داخل الدولة

وينتج عن عدم استقرار الوضع السياسى الكثير من النتائج السلبية او الإجابية فمثلا وليس حصرا

الحالة النفسية لرجال الأعمال واصحاب رأس المال

الخوف من المجازفة حيث  ارتفاع سعر الشراء والبيع او عكسة بالنسبة للعملاء " المشتريين "  يصير مجهولا فى حالة الإرتباك السياسى

التريث وعدم التسرع فى عمليات البيع والشراء لعدم امكانية رؤية السوق والذى يكون عادة ليس مكشوفا للتجار المحترفين مما يؤدى الى توقف جزئى او تأخر فى انهاء عملية البيع والشراء

توقف ملحوظ فى حركة البيع عدا الأساسيات مثل الأكل والشرب والكهربا والغاز الخ مما يسمى بأساسيات كل بيت " حيث يكون الإهتمام الكلى فى هذة المرحلة بالنسبة لكل الطبقات الإجتماعية يتلخص فى " كيفية مرور اليوم بأقل نسبة صرف "

هذا ولكم الشكر على الإضافة

خالص الأمنيات وارق التحايا

محمد محمود