Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
يتم تقسيم الوقت الضائع تكاليفيا الى وقت ضائع طبيعى ووقت ضائع غير طبيعى . وفى حالتنا هذه يعتبر وقت ضائع غير طبيعى وتحمل تكلفته على حساب الارباح والخسائر ولا يعد عنصرا من عناصر تكلفه المنتج . مع الشكر .
حالات انقطاع الكهرباء في بلدنا اصبحت حاله عاديه تسير معنا في اعمالنا اليوميه اما في الدوائر الحكوميه فلا يقع بايدينا غير الرضاء بالامر الواقع اما الانتظار او تاجيل المعاملات الى اليوم التالي لانتهاء الدوام وعدم انجازها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لقد خرجت قليلا عن جوابي لان اوضاع اغلب الدول العربيه هكذى اصبح حالها والله المستعان .
اما معالجه الوقت الضائع اذا كان طبيعي فيتم تحميله للعمليه الانتاجيه .
واذا كان غير طبيعي يتم تحميله لحساب الارباح والخسائر
تتوقف معالجة الوقت الضائع الناتج عن حالات انقطاع التيار او تأخر التسليم وفقا للمعايير الموضوعة من فبل المنشاءة ولمعرفة ذلك يتم الرجوع الي الاتي
تحديد أنواع المعايير:
يمكن تقسيم المعايير الى مجموعتين هما: معايير مثالية، ومعايير عملية كما يلي:
أ- المعاير المثالية :
وهي المعايير التي يمكن تحقيقها فقط في ضوء ظروف مثالية للتشغيل دون أن تسمح اي أعطال للآلات أو توقف للعمل، وتتطلب جهدا يمكن فقط للعمال الأكثر مهارة وخبرة تحقيقه عندما يعملون عند جهد100% من الوقت. ويطبق عدد قليل من المنشآت المعايير المثالية ذلك لأنها غير عملية.فعلى سبيل المثال، اعداد معايير تشغيل الآلة لمدة ساعة بمبلغ معين، بناء على طاقة تشغيلية ثلاثة ورديات يوميا تعادل24 ساعة يعد أمرا بعيدا عن الواقع، فمن الضروري مراعاة أن هذه الآلة تحتاج الى أوقات لصيانتها خلال فترات التشغيل، وكذلك الى أوقات لتزويدها بالوقود والمواد الخام، كما أنه في حال تطبيق المعايير الثمالثة فان الانحرافات عن هذه المعايير لا تكون ذات معنى، والسبب في ذلك هو أن الانحراف سببه نقص الكفاءة العادي وليس فقط نقص الكفاءة غيرالعادي المطلوب الحد منه وتوجيه الانتباه اليه.
ب- المعايير العملية :
وهي معايير محكمة ولكنها قابلة للتحقيق حيث تسمح بلعطل العادي، وفترات راحة العاملين كما يمكن للعامل المتوسط بالمجهود المعتدل المعقول والكفء تحقيق هذه المعايير، وتعتبر الانحرافات عن هذه المعايير مفيدة للادارة حيث تعني الانحراف عن المعتاد، وتعكس نفس الكفاءة، ويمكن استخدام المعايير العملية في التنبؤ بالتدفقات النقدية وفي تخطيط المخزون، على عكس المعايير المثالية التي لايمكن استخدامها في التنبؤ والتخطيط، حيث لاتسمح بنفس الكفاءة العادي وبالتالي تؤدي الى تخيطيط غير واقعي والى تنبؤ غير صحيح.
فإذا كان الوقت الضائع او الهدر المفقود خارج عن المعيار فهو يعد انحراف ويقع تحت طائلة3 احتمالات
1) ظروف غير عادية خارجة عن الارادة يحمل علي حساب ارباح وخسائر
2) اخطاء في التقدير يحمل علي تكلفة الانتاج ويحمل لحساب التشغيل
3) اجطاء بالمعيار يتم تعديل المعيار ليتوفق مع الظروف المحيطة
وفي اغلب الشركات يحمل علي حساب تكاليف التشغيل
2) مقاييس أداء التسليم :
الغرض من عملية الإنتاج هو توصيل منتج ذو جودة عالية إلى العميل بأسرع وقت ممكن، فإذا كان العميل مضطرا أن ينتظر عدة شهور لاستلام المنتج فقط يتمكن أحد المتنافسين من تسليم البنود المطلوبة في عدة أسابيع والحصول على الصفقة، حيث تكون المنافسة على مستوى عالمي في بيئة الصناعة الحديثة، لذلك فان للسرعة أهميتها – مثلها مثل الجودة – في كسب العملاء أو الاحتفاظ بهم، علاوة على ذلك فات المصنع الآلي يكون ذا رافعة تشغيل عالية (نتيجة زيادة التكاليف الثابتة)، ولكي يحقق هامشا مرضيا فعليه أن يحصل على عدد كبير من أوامر الشراء ويقوم بتلبيتها بسرعة.
وهناك العديد من مقاييس أداء التسليم الرئيسية، منها نسبة التسليم في الموعد المحدد، حيث تتسابق المنشآت للوصول بهذه النسبة إلى100%. ويتوقف مدى نجاح المنشآت في تحقيق ذلك على عدة عوامل منها، زمن دورة التسليـــم ، والتي تتمثل في الوقت ما بين استـــلام الأمر من العميل وحتى تاريخ شحن المنتجات التامة له، وأيضا زمن دورة المخرجات أو الإنتاج ، والذي يقيس الزمن اللازم لتحويل المواد الخام إلى إنتاج تام، ويعرض زمن المخرجات أيضا باسم زمن دورة التصنيع
وتبذل بعض المنشآت جهودا لإلغاء الضياع وذلك بتخفيض زمن دورة التسليم من عدة أشهر إلى عدة أسابيع فقط، إضافة إلى تخفيض زمن دورة المخرجات إلى نسبة بسيطة من المستويات السابقة. ويمكن تحسين زمن دورة المخرجات - والذي يعد المقياس الرئيسي لأداء التسليم- عن طريق حساب كفاءة دورة الإنتاج ، وتحسب كفاءة دورة الإنتاج بنسبة الوقت الذي يضيف قيمة إلى وقت دورة المخرجات، وتكون المعادلة كالآتي:
كفاءة دور الإنتاج
=
الوقت الذي يضيف قيمة
وقت دورة المخرجات (دورة الإنتاج)
فإذا كانت نسبة كفاءة الإنتاج أقل من واحد يكون هناك زمن لا يضيف قيمة في عملية الإنتاج فعلى سبيل المثال فان (0,5) كنسبة لكفاءة دورة الإنتاج تعني أن نصف زمن الإنتاج والذي يتكون من عمليات التفتيش والنقل وما شابه ذلك، عبارة عن أنشطة لا تضيف قيمة، وفي العديد من المنشآت الصناعية في الوقت الحالي تقل كفاءة دورة الإنتاج إلى أقل من10%، وهو ما يعني أن90% من فترة الإنتاج يضيع على أنشطة لا تضيف قيمة إلى المنتج، وبمراقبة كفاءة دورة التشغيل يمكن للمنشآت استبعاد الأنشطة التي لا تضيف قيمة وبالتالي توصيل المنتجات العملاء بسرعة. وعموما اغلب الشركات نحمل تكلفة الوقت الفاقد في زمن دورة التسليم علي تكاليف التشغيل
أثني إجابة الأستاذDiaa El deen El Shekify وأضيف الوقت الضائع المسموح به من التكاليف الغير مباشره يحمل علي حساب التكاليف الغير مباشرة والوقت الضائع الغير مسموح به خسارة يحمل علي ح/ الأرباح والخسائر
تكلفة خسائر الوقت الضائع لا تعتبر ضمن تكلفة المنتجة و لكن تحمل مباشرة علي حساب الارباح و الخسائر و لانه ناتجية عن سواء ادارة و ليس ضمن التكاليف المنتج
الوقت الضائع المسموح به يتم تحميله للعمليه الانتاجيه كعنصر غير مباشر ويكون القيد المحاسبي
من مذكورين
ح / الانتاج تحت التشغيل <الاجور المباشره >
ح / تكاليف صناعيه غير مباشره << اجور غير مباشره منها الوقت الضائع المسموح به >>
الى ح /الاجور والرواتب
إذا كنت يمكن أن قياس هذه الخسائر بسهولة وذلك هو خسارة مادية، والتي تخضع لتسجيلها في دفاتر الحسابات بسبب تأخير في تسليم المواد أو الوقت الضائع. الحصول على موافقة من المدققين الداخليين / خارجي وحجز هذه الخسارة العرضية كما يلي انقضاء التشغيلية.