Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الادارة تتطلب الكثير من الحكمة لفرض توازن يجابه الكفاءات المتواجدة تحت سقف المؤسسة،ومنه لا إفراط ولا تفريط
لا يوجد اسلوب مثالي لذلك، فطبيعة الموقف ونوعية الموظفين هي من تحدد الآلية المناسبة لذلك فبعض الموظفين يستجيبون لعملية التحفيز الايجابي (Positive Reinforcement) بما في ذلك الحوافز المادية والمعنوية، بينما يستجيب البعض الآخر لاسلوب التحفيز السلبي (Negative Reinforcement) حيث يدفعه ذلك لرفع مستوى اداءه خوفاً من العقاب
انا مثل ما استخدم اسلوب المكافاة استخدم اسلوب العقوبة بمعنى اخر اذا عمل الموظف بجد يحصل على خطابات شكر واذا قصر في ادائه يحصل على التانيب والانذار في بعض الامور .
انا عملت وجربتها مع الموظفين ولكن يوجد رحمة في قلب المدير او المسؤل على القسم اسلوب التخويف فكنت استخدم اسلوب اصدار انذار للموظف اذا اهمل او قصر ولكن كنت اضعه في درج مكتبي واذا مرة فترة من الزمن ولم يتكرر اهماله كنت اقطعها بدون علم الموظف .
و في نفس الوقت لا انسى كلمة وخطاب الشكر اذا احسن التصرف
من الأفضل استخدام الأسلوبين المكافأت والخصومات أو العقاب
والأمر بينهما يعتمد علي عده عوامل منها مثلا طبيعه العمل
يفضل استخدم جميع الاساليب التي تحقق مايطمح اليه الموظف والبدء باسلوب المكافات لخلق الولاء ووالاستقرار الوظيفي , مع عدم اغفال العقاب لمن يستحقه بدون ظلم ولايبدء به
تتماشى الادارة والموظفين خاصة بنمط التوازن بالامور المتعلقة بالتسيير واتباع اللاعمال واسلوب انجاز المهام لكن اتعامل مع كل موقف ووضع على حسب الحالة التي امامي وبالتالي حتى لا اكون متعاملة باسلوب ركيك ووحيد تعود عليه كل العمال اكيد فالتغيير واجب بالادارة وحتى بالمواقف المتعلقة بالمهام الادارية و الوسطية متطلبة بهذه الامور
المدير هو أداة تنفيذ قانون وتنفيذ خطة العمل ولاكنه أيضا يراعي ظروف الموظف