كيف تستطيع التقرّب من الطلاب دون كسر حاجز الاحترام والهيبة اللازمين لك كمعلّم؟

عن طريق مصاحبتهم واشعارهم بأنه أخ لهم وادخال روح الفكاهه فى الحصه الدراسيه

بمصاحبتهم والاتصال الدائم بهم

عن طريق تنظيم الحوار وعدم تهميش اى كلام غير لائق فى اثناء الدرس والتقرب من الطلاب ومحلاظة  حلاتهم النفسيه 

انا عن نفسى احاول ان اسد الفجوه بينى وبين الطلابات او الطلاب كان اجعل امثله بين الدرس من واقع المواد التى يدرسونها فيشعرون انى ادرس معهم 

وان اتحدث باللهجه قريبه جدا من لهجتهم فى نفس القريه  وان ادرك حالتهم فى الحصص الاخيرة من اليوم الدراسى فأحاول ان الترويح عن نفوسهم 

بما يتناسب معهم 

مع ذالك يجب ان اكون حازما تجاه اى تهريج تبدأ به اى طالبه فى الفصل وان لا اعطىء لهم الفرصه للقيل والقال فأنا انظم الحوار وانا ابدأ بالتحدث 

ومع ذالك انهم يبدون ارائهم بادب وانتظام  وجو يسوده الاخوه فأعتبر نفسى دائما اخ طالما هم ملتزمين ويبدون ارائهم بكل صدق 

واحب ايضا ان اعرف من البدايه مستوى الطلاب ودرجة دافعيتهم للمادة 

حتى استطيع ان ابدأ معهم وان احببهم فى منهجى واتعاون معهم 

الظهور اول مرة هو الاساس بحيت في الاول يجب فرض شخصية المعلم عاى الطلاب يتم التقرب تدريجيا بحيت التقرب من كل شخص على حدى لكن في نطاق العام للدرس بحيت في كل حصة التركيز على تلاتة طلاب لمعرفة كل طالب على حدى لكي يجمع المعلم معطيات تعرفه على طلابه في الاخير يكون فكرة عامة على الصف ومن تم يرى الطريقة التي تخول له التعامل مع الطلاب

خفة الدم

بسم الله الرحمن الرحيم التلاميذ هم في عمر الاستشفاف الفطري للصدق والكذب فمن أعتقد أن هؤلاء أبنائه أحسوا ورب الكعبة وإن ظن أنه يؤدي مهنة أحسوا كذلك فالأب يقسوا ويعطف ويعاقب ويكافئ ويتقرب ويهجر أبناءه في البيت ومع كلٍ يعشقوه وكذلك في المدرسة والحمد لله عايشتها ورحم الله أساتذتي من تعلمت منهم وبهم كنت مع أبنائ

والله أعلى وأعلم

يجب مصاحبتهم لكن  تبقى مسافة انا استاذ وهو تلميذ

الترغيب لا الترهيب والامتاع الذي يؤدي إلىالإقناع

عن طريق الاهتمام بهوباتهم ومعرفة الفروق الفردية بينهم  ووضع قواعد للعمل داخل الفصل  من البداية