Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
هذا فعلا موجود ونشعر به بقوة في عالمنا الوطن العربي الكبير الا دبي فهي الوحيدة الناجحه والمتميزة في وطننا والدلائل كثيرة فهذا النجاح الباهر الذي وصلت اليه الامارات لم يأتي الا من خلال تخطيط قوي ودقيق وادارة اقوي لتنفيذ هذه الخطط بدقة وارادة قوية واصرار علي النجاح .... هذا لتوضيح فكرتك صديقي نوفل ارجو ان اكون وفقت في الاجابة
نستطيع ان نقول أن الخوف من الإلتزام هو من أحد أسباب التي يمكن أن تمنع من وضع خطة و لاكنه في نفس الوقت ليس هو السبب الجوهري أو الرئيسي لمنع التخطيط فإن كنت مؤمناً بخطة العمل لا تشعر بانها التزام حقيقي بمعنى العبئ و لاكنك ستراها على أنها جزء من حياتك اليومية تعيش معها ما دمت تعمل و لعل عدم وجود الوعي الكافي لأهمية التخطيط و الجهل به و بما يحققه هو السبب الرئيسي و الجوهري في منع التخطيط بحد ذاته طبعاً و كل ذلك نابع من نوع هذا التخطيط و مدى المشاركة الفعالة للعاملين في وضع أسلوب حياتهم في العمل ( الخطة ) ليكونوا جزء منه و يكون جزء منهم و الايمان بالخطة هي من أهم اركان نجاحها
احد اهم الجوانب السلوكية لوضع الموازنة هي مشاركة المستويات الدنية الادارة في وضع الموازنات حتي لايحدث معارضة للموازنة ويتم التعاون في التخطيط والتنفيذ والمتابعة للموازنة دون مشاكل ويتم ذلك بعقد اجتماعات تضم كل العاملين امداد كل العاملين بكتيبات توضح وتوعي العاملين
ونخلص الي الاتي
& تدعيم الفهم السليم للخطة من جانب المستخدمين
& واقعية الخطة نظرا لارتباطها بظروف المنفذين الفعلية
& قبول المنفذين الخطة نظرا لمشاركتهم في اعدادها
& تدعيم الثقة بين المنفذين والادارة
& موائمة اهداف الفرد مع اهداف الادارة
& وجود شرعية للمسائلة للمنفذين في حدود نطاق تحكمهم
نعم هو من اهم الاسباب وليس السبب الوحيد وذلك يرجع الى ان بعض مديرى الادارات يعتبرون الموازنه الناتجه من عمليه التخطيط انها مقيده لهم كما ان مصالح المديرين قد تتعارض (او تقاطع ) مع بعضها . ويظهر ذلك ايضا جليا اذا كانت الاداره العليا تقوم بالتخطيط بمعزل عن باقى المستويات الاداريه الأدنى فتضع اهداف يصعب تحقيقها مما يجعل الموازنه محبطه لهم وليست محفزه .
على حسب الموقف وحسب الشخص يعني ان كان شخص صارم في اعماله وملتزم ومدرك فلاحرج وان كان شخص متقلب في كل شئ فمنا الأحسن التخلي عن فكرة وضع خطط وشكرا على السؤال
تعد الموازنة التقديرية لنشاط الشركة المستقبلي على المدر القريب والمتوسط ويوضح بها إيراداتها ونفقاتها فهى تعبير كمي ومالي مفصل لبرنامج العمل الذى ترغب الشركة في تنفيذه خلال فترة زمنية محددة وعليه فان نظام الموازنة التقديرية يقوم على عناصر أساسية التخطيط والتنسيق والرقابة والتحفيز ويتعين ان يشارك كافة الافراد او إدارات الشركات في اعداد الموازنة التقديرية حتى تكون تقديراتها يمكن تحقيقها في المستقبل بعد مقارنتها بما تحقق خلال الفترات السابقة لها اذا لم تشارك جميع الإدارات في اعدادها لا تحقق الغرض المتوقع من اعدادها وتكون في الغالب تقديراتها لا تتفق مع الواقع الفعلي وقد يكون هناك مبالغة في التقدير للأرباح او مبالغة في تقدير النفقات لذلك يفضل دائما ان يتم ادراج بيانات حقيقية عن الفترة السابقة كمقارنة مع أرقام الموازنة التقديرية للعام الجديد لتجنب المبالغة او الإسراف وتتوقع أيضا الموازنة عقبات التنفيذ التى قد تواجهها لذلك يجب ان تكون الموازنة مرنه في اعدادها ويمكن تغيير بعض عناصرها واستبدال البعض الاخر لمواجهه مثل تلك المواقف اثناء العمل الفعلي اما عبارة ان الخوف من وضع الخطة خشية الالتزام لما جاء بها تكون في الغالب تقديراتها لا تتفق مع الواقع كما سبق التوضيح اما بالمبالغة في حجم المبيعات او المبالغة في حجم النفقات وتصطدم على جدار الواقع عند مقارنة ما تم التخطيط له مع ما تم تحقيقه فعلياً ويحدث ذلك من افراد او إدارات في شركات لم تشارك في اعداد الموازنة فيسعون الى اخفاق تقديراتها حتى لا يتم الاعتماد عليها في مقارنة الإنتاج او حجم المبيعات او النفقات او يرفضون اعداد الخطة ايضا لعدم الالتزام بما جاء بها رغم اهمية وضع الخطط لتنظيم العمل وفق التوقعات المستقبلية .
هذا يعتمد على نوع الخطة اما اذا كنت تقصد بالخطة هي الموازنة التقديرية فأعتقد ان الضرورة والالزام هي للقطاع الحكومي فقط اما القطاع الخاص فلا توجد ضرورة ولا الزام لاعدادها لانها تعتبر من القيود التي قد تعيق النشاط التجاري الذي يتطلب مرونة وحرية تامة في مواجهة مصاريف النشاط ولكن مع مراعاة عدم التبذير ..
صحيح
نعم هذا أحد الأسباب الصحيحة التي تمنع وضع موازنات تقديرية , فكما نعلم أن الموازنة لها دورين هو التخطيط والرقابه , ولأنها أداه للرقابة على الأداء فهي تخلق خوفا من عدم تطبيقها وبالتالي تنعكس سلبا على تقييم الإدارة .
من يقومون باعداد الخطط لابد أن يراعوا أن تكون الخطط واقعية أى قابلة للتحقيق حتى لا تصيب العاملين بالاحباط وحتى لا يشعروا أنها صعبة المنال
نعم .. ولكن لا اعتقد انه الخوف من الالتزام ولكن عدم القدرة على الالتزام بتنفيذ الخطط يؤدي الى اعتبار مهام التخطيط مضيعة للوقت وهذا سميه جهل او لا مبالاة او .... فالنتيجة اما اعداد خطط تستقر في الادراج دون تنفيذ او عدم تخطيط " خليها على الله " بالبركة !!!!! ههههه
ومن الامثلة الشائعة على مستوى الافراد " انفق مافي الجيب يأتيك مافي الغيب"