Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الدوافع تحدد المهم من الاهم اعتبر نفسك عميل ماذا تريد- من اى منتج بدافع المصلحه والشراء--شراء منتج تتوافر فيه اولا --جوده مقبوله بدرجاتها سعر مناسب يلبى ما انتج من اجله وبالتالى الترويج الجيد وفى النهايه من سيقدم الهديه هو او هى نحن جميعاا فى خدمة العميل ووالاصل المنتج الذى يعد خلاصة المنظومه
لا شك في أنّ رضا العميل هو مفتاح النجاح وبالتالي فان معرفة رأي العملاء بمواطن الجودة في المنتجات والخدمات وبالنواحي التي تحتاج إلى التحسين فيها، سيساعدعلى جعل أداء الشركة بمستوى توقعاتهم.
لذلك اصبح وجود اداة قياس مستوى رضا العملاء هو من الأهداف العليا والرئيسية في الإدارة، وتحقيق اهداف اي شركة منوط فقط برضا العملاء.
ومن الممكن تحديد مدى رضا العملاء عبر وسيلتين، قياس رضا العملاء عبر وضع استبيانات، ومراقبة استيائهم عبر وسائل استقبال الشكاوى.
وحتي ترضي العميل وتتواصل معه لتقدم له جودتك لا بد ان تتبع طرق ووسائل للرفع من الجودة اهما
تحليل تاريخ الاداء لمستوى رضا العملاء تحليلاً كاملاً.
تفاعل مباشر مع العملاء عبر الإنترنت.
تفاعل مباشر مع الموظفين المختصّين عبر الإنترنت.
أرشيف مركزي للمعلومات التي تبين مستوى رضا العملاء.
استطلاعات عبر الإنترنت حول مدى رضا واستياء العملاء.
تمرير المعلومات والإجراءات أو المهام المطلوبة والمتعلقه بالعملاء للشخص المناسب أو القسم المناسب تلقائياَ.
الاحتفاظ بسجل كامل بكافة الامور التي تتعلق بمستوى رضا العملاء والتي تتم عبر الإنترنت.
تصنيف حسب الشدّة، النوع،الأسباب الجذرية لشكوى العميل وغيرها.
مرجع تلقائي للإجراء المناسب وإرشادات العمل المتعلقة برضا العميل.
متابعة التأخير في اتّخاذ الإجراء الخاص بالعملاء وتصعيده تدريجياً.
متابعة تلقائية مع المسؤول عن اتّخاذ الإجراء المناسب بما يرضي العميل.
العميل هو المالك الحقيقي لمنتوجك وهو شريك لك في نجاحك ان قدمت له جودة
لأصف الجودة سأستعير وصفا من عالم الطب: "الپينيسيلين"ص. فهذا الدواء لا يداوي مرضا بعينه (كما لا تسد الجودة حاجة بعينها عند الحريف)؛ و يمكن إستعمال هذا الدواء لمعالجة حالات كثيرة جدا لن الإلتهابات الداخلية (كما تصلح الجودة للتسويق أغلب أنواع البضائع و ليس كلها). يستعمل الپنيسيلين لزيادة قدرة الجسم معلى المقاومة (كما تستعمل الجودة للتشجيع كل الحرفاء على إشتراء المنتج...)لكن بالنهاية الجودة و الپنيسيلين ليسا كافيين وحدهما على إتمام العملية (الشراء أو العلاج)هناك علم كامل يدرس عن "تصرفات العملاء" و هدف هذا العلم هو تحليل عملية الشراء و تحديد إطار و نطاق التدخل من أجل التسريع أو تشجيع العميل لإتمام عملية الشراء. هذا العلم هو جوهر و روح التسويق في الحقيقة. و يقول في سطوره العريضة أن عملية الشراء لها تقريبا أربعة مراحل (أنا هنا بصدد الإيجاز)1. المنطلق : الحاجة (طبيعية : جوع + عطش+ تعب إلخ ؛ أمن : خوف + إحتراز+ توقي إلخ؛ حاجة الإنتماء الإجتماعي ؛ حاجة الإحترام و أخيرا حاجة السيطرة...2. المستند : ينطلق العميل من معارفه ؛ ثقافته؛ مجتمعه المصغر في البحث عن حل لسد حاجته. هنا بشكل لا إرادي و أحيانا باطني يجمع جميع الحلول التي مرت بذهنه في خارطة واحدة3. التحكيم : يختار العميل أحد الحلول التي توصل إليها إنطلاقا من سلم تقييمي لديه و سلم أولويات و رؤى...4.الإشتراء : إذا كان قراره بشراء منتج ما لسد تلك الحاجة؛ يخصص الحريف من وقته و قدراته المادية ما يفي لإتمام عملية الشراء...علينا أن نعرف أنها كمراحل ؛ هي أقرب من أن تكون ديناميكية منها ثابتة. يعني أنه بدخول محيز جديد إلى ذهن العميل؛ قد ينقلب كل شيئ لديه في لحظة واحدة. قد يذهب لشراء منتج و يعود أدراجه لمجرد رؤيته في المعرض. و قد لا يكون حتى قد أحس بحاجة ما و برؤيته لمنتج ما يمر بكل تلك المراحل في ثانية واحدة و يشتري. لكن في جميع الحالات؛ لا بد له أن يمر بكل هذه المراحل لإتمام عملية الشراء. إذ أن دفع ثمن المنتج هو بالنسبة للعميل تضحية... لا يقدمها إلا لمستحقها....إن معرفه هذا بشكل علمي و ممارسة العمل على أساسه من شأنه رفع مردودية من يمارس العمل التجاري بشكل غير قابل للمقارنة... أنا هنا بصدد الحديث عن تجربة. إذ إضطررت في مرحلة ما من حياتي لبيع منتج بجودة سيئة جدا جدا!! نجحت في ذلك (بالنسبة لمن يعملون في نفس هذا العمل معي) و ذلك بتركيزي على لعبة التحكيم. بعلمي أن للحريف مزود آخر لأحد المنتجات؛ أتوقف عن محاولة بيعه له و أطرح له منتج آخر بلا منافس... بإضطرار الحريف لشرائه؛ أعلمه بعد قدرتي على بيعي إياه وحده؛ إذ عليه أيضا شراء المنتج الثاني و التخلي عن المزود المنافس...
اخي الفاضل محمود مع احترامي لرايك لا يمكن الأخذ بالجودة منفردة كحكم مطلق ، الجودة فقط هي مقياس تعتمد على رغبة العميل ، لأنه امامك كم من المتغيرات التي تجذب العميل بإتجاه سلعة دون أخرى ، لو اتفقت معك ان الجودة هي الخيار الأنسب كم زبون سيتبع هذا الخيار ؟ لو سالتك لو كان السعر هو الأهم كم زبون سيتبع هذا الخيار ؟ لو سألتك طريقة عرض السلعة كم زبون سيتبع هذا الخيار ؟ الغلاف وطريقة تصميمه وجاذبيته كم زبون سيتبع هذا الخيار ؟ ،،، الخ انت امام كم من المتغيرات لا يمكننا اطلاق احكام مطلقة فالسلعة برأي توليفة كاملة الزبون يتخذ قراره ككل السعر والجودة والغلاف والعرض ولا تنسى استراتجية الدعاية والتسويق - هذا راي مع الشكر للجميع
الجودة غالبا ترتبط ذهنيا العلامة التجارية لدى العميل
وتعتبر من ايسر طرق تسويق المنتجات
المنافع هي أساس رغبة العميل
والجودة من أسس المنافع
ليست الجودة فقط ما يتوقف عليها تسويق المنتج ولكن هي أحد العوامل الرئيسية التي تحدد مدي اقتناع العميل بالسلعة او الخدمة من عدم اقتناعه فأولا تأتي الثقة بين العميل ةالمسوق ثم ثانيا تأتي الجودة والتي تصل بحنكة ومهارة المسوق
في مجال المبيعات
(الفائدة هي العنوان الذي يبحث عنه العميل الجوده هي العنوان الذي يبحث عنه المستهلك )