Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

ما الهدف من محاسبة التكاليف؟

في أي الأنشطة تطبق محاسبة التكاليف بمفهومها الشامل ؟ هل المجال التجاري أم الخدمي أم الضناعي

user-image
Question ajoutée par ALI HASSAN AHMED ABDUL AZIZ , محاسب , وزارة الشؤون الإجتماعية السعودية
Date de publication: 2014/02/18
عبدالحليم جودة محمد محمد
par عبدالحليم جودة محمد محمد , صاحب ومدير المكتب , مكتب محاسب قانونى/عبدالحليم جودة محمد

أهداف محاسبة التكاليف هى :-

أ‌- تحديد تكلفة السلعة أو الخدمة

ب‌- توفير معلومات تساعد في الرقابة على التكاليف عن طريق مقارنة التكاليف الفعلية المتعلقة بالفترة الحالية بتكاليف فترة أو عدة فترات سابقة

أو مقارنة التكاليف الفعلية بالتكاليف المعيارية وتحليل الانحرافات واتخاذ الإجراءات اللازمة لتجنب الإسراف والضياع

ج- تقويم أداء الوحدات الفرعية في المنشأة لتحديد كفاءتها في أداء المهام المختلفة

 د- مساعدة الإدارة في القيام بوظائفها من تخطيط ورقابة واتخاذ قرارات بما توفره من معلومات وبيانات

 

محمد الحماد
par محمد الحماد , محاسب , دار المبتكرون

في المجال الصناعي 

Dexef ERP
par Dexef ERP , assisstant , dexef

الهدف من محاسبة التكاليف على حسب فهمى انها توضح تكلفة المنتج وتفصيل للمصروفات التى تم صرفها على هذا المنتج وهناك تكاليف للمبيعات تختلف عن تكاليف المشتريات فالاساس ههو المحاسبة الماليه لكن جاءت محاسبة التكاليف تفصيلا للمحاسبة الماليه لتساعدنى فى تحديد ارباحى ومعرفه التكلفه لكل منتج  على حدى

برنامج محاسبة

georgei assi
par georgei assi , مدير حسابات , المجموعة السورية

أهداف محاسبة التكاليف:تعتبر محاسبة التكاليف وسيلة لتحقيق الأهداف العامة التالية:

أولا:قياس تكاليف الإنتاج:تقوم محاسبة التكاليف بتجميع وتسجيل بيانات التكاليف من مواد وأجور ومصروفات بغرض قياس تكلفة الإنتاج خلال فترة معينة من الزمن وتقييم المخزون السلعي من الإنتاج التام والإنتاج تحت التشغيل في نهاية الفترة المحاسبية وبالتالي قياس الأرباح عن الفترة عن طريق مقابلة الإيرادات بالتكاليف ويتم قياس التكاليف وتحديد نتيجة النشاط كما يلي:

- تحديد تكلفة عناصر التكاليف عن طريق تتبع وتسجيل وتبويب بيانات التكاليف المتعلقة بعوامل الإنتاج (مواد + عمالة + خدمات)- توزيع التكاليف على مراكز التكلفة ( إدارات وأقسام)-

تحديد تكاليف كل منتج أو كل نشاط عن طريق ربط التكاليف بوحدات التكلفة من المنتجات أو الخدمات

- استخراج حسابات التكاليف النهائية ثم حسابات النتيجة وتقديمها للإدارةوقد تطور أسلوب محاسبة التكاليف في قياس التكلفة تطورا كبيرا فبعد أن كان تحديد التكلفة يعتمد عادة على تجميع البيانات الفعلية أو التاريخية بدأت محاسبة التكاليف تهتم بالقياس المحدد مقدما للتكلفة عن طريق تحديدها قبل بدء الإنتاج الفعلي واستخدمت معدلات التحميل التقديرية التكاليف غير المباشرة وقد دعا هذا إلى الاهتمام بمفهوم "مراكز التكلفة" ومحاولة تقسيم الوحدة الاقتصادية إلى دوائر نشاط محددة لها وظائف محددة وبالتالي يكون لها تكاليفها المحددة وقد ساعد إتباع مفهوم مراكز التكلفة على زيادة الدقة في قياس تكلفة الإنتاج سواء كان فعليا أو تقديريا أو معياريا كما دعا إتباع هذا الأسلوب أيضا إلى دراسة سلوك عناصر التكاليف في مواجهة تقلبات حجم الإنتاج واستعانت في ذلك بعلوم الرياضة والإحصاء وبحوث العمليات وغيرهاوتطور مفهوم القياس أيضا من التقدير إلى المعايرة وبذلك بلغت الدقة في قياس التكلفة مداها وأصبحت التكاليف المعيارية أداة لقياس التكلفة والرقابة عليها في نفس الوقت

ثانيا:توفير البيانات والمعلومات اللازمة لتخطيط تكاليف النشاط الجاري:تلعب محاسبة التكاليف دورا هاما في التخطيط والرقابة وذلك بالاشتراك هو إعداد معايير الأداء والتكاليف والموازنات التخطيطية لعناصر التكاليف من مواد وأجور ومصروفات عن طريق تقديم البيانات التاريخية أو المستقلة والقيام بدور "ضابط الاتصال" بين الإدارات المختلفة في تجميع التقديرات والتنسيق بينها وإعدادها في صورة خطة شاملة لتكاليف النشاط الجاري خلال الفترة التكاليفية المستقلة

ثالثا:الرقابة على التكاليف:يقصد بالرقابة على التكاليف إخضاع التكاليف الفعلية لمعايير مخططة مقدما وقياس الانحرافات وربطها بالمسئولية ولعل هذا الهدف يعتبر من أهم أهداف محاسبة التكاليف خاصة في عالم اليوم المتميز بالتقدم الصناعي والتكنولوجي الكبير والمتميز أيضا بزيادة حجم الاستثمارات والارتفاع المستمر في أسعار عوامل الإنتاج كما أن الرقابة على التكاليف أنها أهمية خاصة في المجتمعات النامية التي تتميز بالموارد المحدودة والتي تواجه مشكلة التنمية والرغبة في مضاعفة الدخل القومي وتحقيق الصمود الاقتصادي في مواجهة الأطماع الخارجية وفي ظل هذه الموارد والإمكانيات المادية والبشرية المحدودة ولذلك فمن الحتمي أن تعمل الدولة النامية على استخدام إمكانياتها المتاحة الاستخدام الأمثل الذي يحقق أعلى كفاية إنتاجية ممكنة وهذا ما تحاول محاسبة التكاليف أن تشترك في تحقيقهوتهتم محاسبة التكاليف في مجال الرقابة بناحيتين:1-الضبط الداخلي للتكلفة2-وضع معايير التكلفة1-الضبط الداخلي للتكلفة:تهتم محاسبة التكاليف يتتبع الحركة الداخلية للعناصر وذلك عن طريق وضع نظم متكاملة للمراقبة الداخلية لتدفق العناصر في مرحلتي الحصول عليها واستخدامها فهي مثلا تضع نظاما دقيقا لشراء المواد والمهمات واستلامها وفحصها وتخزينها وصرفها وجردها وكذلك بالنسبة للأجور والتكاليف الصناعية غير المباشرة كل ذلك بغية المحافظة على أصول المنشأة ومنع الإسراف في الإنفاق ومحاربة الفاقد والضائع في استخدام العوامل المادية والبشرية للإنتاجفالإدارة تعمل ساهرة على تحقيق الكفاية الإنتاجية وتعظيم الأرباح وتخفيض التكاليفوتحتاج الإدارة في هذا المجال إلى قياس تكاليف الأداء الفعلي وتقارنه بأي مقاييس سواء كانت معيارية أو تقديرية وذلك كوسيلة للتعرف على مسببات أي زيادة في التكاليف نتيجة سوء استخدام الموارد البشرية والمادية وتحديد تلك المسببات هو الذي يساعد الإدارة في الرقابة على التكاليف عن طريق اتخاذ الإجراءات المصححة في الوقت المناسب فالعبرة إذن ليست بشراء الموارد والحصول عليها ولكن في استخدامها في الإنتاج الاستخدام الأمثل دون ضياع أو إسراف بالإضافة إلى محاسبة المسئولين عن حدوث الانحرافات في الأداء والتكاليف تطبيقا لمبدأ محاسبة المسئولية ومبدأ الإدارة بالأهداف والنتائج2-معايير التكلفة:أما الجانب الثاني من جوانب الرقابة فهو وضع معايير للتكلفة تستخدم في رفع الكفاية للعناصر ولتقييم أداء المسئولين فبعد إعداد المعايير وتجمع البيانات عن الأداء الفعلي يقوم "جهاز التكاليف" بإعادة عرض هذه البيانات على المسئولين بعد أن تتم المقارنة بين الأداء الفعلي والمعايير أو بمعنى آخر مقارنة مليء حدث فعلا بما كان مخططا له أن يحدث وفي هذا المجال يحتاج محاسب التكاليف إلى كثير من الحرص وإلى درجة عالية من الكفاءة التكاليفية إذا صح التعبير فهو يجب أن يقف محايدا بين جميع الجهات عليه أن يعرض الحقائق بصورة مجردة ولكن أيضا بصورة مركزة تبتعد عن التفاصيل غير المؤثرة حتى لا تضيع الأمور الهامة التي تحتاج من الإدارة إلى انتباه خاص في زحمة التفاصيل التي لا طائل تحتها أي على محاسب التكاليف أن يطبق مبدأ "الإدارة بالاستثناء"

رابعا:ترشيد القرارات الإدارية في مجالات تخطيط الإنفاق الاستشاري:تهدف محاسبة التكاليف إلى إمداد الإدارة بالبيانات الكمية التي تساعدها في اتخاذ قرارات إدارية سليمة في الإنفاق الاستثماري وبصفة عامة في المشكلات التي تتعلق بالاختيار بين البدائل مثل:

أ-هل تقوم المنشأة بصنع جزء من أجزاء المنتج داخليا أم من الأفضل لها أن تشتريها من الغير

ب-هل الأرجح إضافة منتج جديد إلى سلسلة الخطوط الإنتاجية بالمنشأة أم الاكتفاء بالمنتجات الحالية

ج-هل من الأفضل التوقف عن إنتاج سلعة تقوم الشركة بإنتاجها حاليا أم الاستمرار في الإنتاج رغم وجود ظروف معينة

د-هل تفتح أسواقا جديدة أم تقتصر على الأسواق الحالية للمنتجات

خامسا:صنع قرارات تسعير المنتجات:تقدم محاسبة التكاليف لإدارة الوحدة المحاسبية البيانات والمعلومات التكاليفية التي تساعدها في اتخاذ قرارات تسعير المنتجات وكذلك قرارات الدخول في العطاءات والمناقصات المعلن عنها من الجهات المختلفة سواء للقيام بتوريدات لخامات أو منتجات أو تنفيذ عقود مقاولات......الخ

سادسا:صنع قرارات تخطيط الأرباح:تهتم محاسبة التكاليف بتوفير البيانات والمعلومات التي تمكن الإدارة من اتخاذ القرارات السليمة لتخطيط الأرباح المستهدفة في كل من الأجل القصير والأجل الطويل وذلك باستخدام نظريات قياس التكاليف وتحليلات التعادل ومفاهيم تكلفة الفرصة البديلة والتكاليف التفاضلية وكذا البرامج الخطية والبرامج الهدفية ونظرية القرارات.......الخأ-هل من المربح قبول عرض معين حتى ولو كان السعر المعروض أقل من الأسعار المعلنة؟ب-ما هي كمية الإنتاج التي تدر أكبر ربح ممكن في حدود الطاقة المتاحة؟ج-هل تساير الوحدة الاقتصادية التطور وتستبدل آلاتها القديمة بآلات أخرى حديثة؟د-المفاضلة بين البدائل القرارية لاختيار البديل الأمثل وإلى غير ذلك من المشاكل الإدارية التي تعتمد بالدرجة الأولي على تحليل التكاليف والعلاقة بين التكاليف والربحية وحجوم النشاط

More Questions Like This