Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الرزق من عند الله واذا كانت خبرتي كبيرة لا اقبل اما اذا كانت خبرتي بسيطه اقبل باي شي
في ظل ظروف العمل الحالية...
قد أقبل ولكن ليس لفترة طويلة
فسأستخدم ذلك العمل (ترانزيت) أي وسيلة للبحث عن عمل افضل
وهذا أفضل من الجلوس في المنزل وانتظار وظيفة الأحلام
اذا كان الراتب مناسب اقبل
لا أقبل بأي راتب و لا بأي شكل من الأشكال. و لم أبق في البيت أيضاً. في فترة الأزمة الإقتصادية واجهت هذه المشكلة و بدأت أعمل لحسابي و حققت نجاحاً باهرأً في مجال عملي. من أراد ألنجاح حققه و من لم يسعى فشل
اعتقد ان الاجابه النموذجيه تكمن ف قبول الوظيفه .... لسبب بسيط ... الانتظار ف المنزل لا يجلب الا الانتظار ... انما الخوض ف مجال العمل باي شكل من الاشكال يتيح لكل كل الفرص للتطور والتميز واثبات الكفاءه وبالتالي الانتقال الي مستوي وظيفي اعلي... والله الموفق للجميع
اقبل واحاول من اثبات الكفائة
كل شخص يتمنى ان يحصل على وظيفه مناسبه ومرموقه تعينه على العيش والاستقرار في هذه الحياه القاسيه وتكون في مجال تخصصه لكي يبدع في وظيفتة
لاكن نظرا لتلك الظروف القاسية في سوق العمل لا امانع في القبول في اي راتب يكون مناسب لفتره وجيزة
اقبل ان كانت لشركة جيده جدا وتمكن الشخص من تطوير نفسه ومهاراته مع راتب معقول
ممكن ان اقبل بدون المستوي المامول ولاكن في حدود المنطق
و اذا كان الراتب قليل جدا فلا و افضل اكتساب الخبرات من المعاهد و تفريغ نفسي لها فاكون صاحب دورات و شهادات تقارب الخبرة العملية.