Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
أكييد لأن حرمانه من الدروس لن ينفع في شيئ بل على العكس تماما سيؤثر عليه نفسيا لأنه سيشعر بلإهانة والإهمال أمام رفقاه بلإضافة الى التقصير بسبب عدم حضوره للدرس
طبعا حرمان الطالب من الحصة ليس عقابا بل هناك من يفرح بخروجه من الحصة
لكن الحلول والبدائل كثيرة ومنها ماذكرت النصيحة على جنب ومنها تسجيل المخالفة على البطاقة السلوكية للطالب وغيرها
لا انها طريقه خطأ لانها تحرمه من سماع شرح الدرس ولكن ممكن ان يظل واقفا لفتره او انه نعلم له على يده بالقلم الاحمر علامه x
اذا كانت هذه الطريقة عقاب فان حضور المدرسة هو اكبر عقاب
اما عن الطرق المناسبة للعقاب
اهمال وجود الطالب فى حال استشعر االمدرس ان الطالب يبحث عن الاهتمام
التوعية باهمية التعليم دينيا ومجنمعيا
التوبيخ غير ان هذه الطريقة تؤدى الى نتائج عكسية مع الطالب الحساس او الطالب الذى يعانى من مشاكل نفسية
اللجوء الى المشرف النفسى فى المدرسى حال عدم قدرة المعلم التعامل مع الطالب او شعور المعلم بان التعامل مع هذا الطالب يؤدى الى ضياع الوقت
مع احترامى للجميع . و مع وضوح اننى لست بمتخصص فى مثل تلك الحالات ولكن .كما ذكر السائل الأستاذ / عبدالباسط عبدالصمد .. أنه طالب مسئ و مخطئ فقد يرى المعلم أن هذا هو أقصى عقوبة للطالب من وجهة نظره كــ.ـمعلملذلك يجب أن تكون بعد تحذيرات كثيره . أما ان وصلت لتلك المرحله فأنا أرى أنه يستحق هذا العقاب إذا لم يكن متأثرا بشئ خارج إرادته جعله مسيئا و مخطئا
حسب خبرتي للطلاب ثلاث انواع: النوع الاول طالب يؤثر فيه الكلام اكثر من الضرب والنوع الثاني طالب يؤثر فيه الضرب اكثر من الكلام وطالب لا يؤثر فيه الكلام والضرب
فيجب ان تعرف نوعية الطالب الذي تتعامل معه وتستخدم معه الوسيلة المناسبة
الاصل على المعلم دراسة حالة الطالب قبل استخدام اي اسلوب فالحكم على الشئ فرع عن تصوره
أرفض بشدة هذا السلوك من المعلم لأنه يؤدي إلي تأخره دراسيا وقد يتخذها الطالب وسيلة للتمرد علي المعلم ويتعمد بها لترك الدراسة
بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله في جمع اساتذتي واخض بالشكر أستاذنا عبد الباسط الذي بسط الله عليه من فضله بطرح مشكلات تربوية تعين حديثا وشيخنا في هذا المجال العظيم ( مجال التربية ) فالعقاب صعب على النفس والمشاعر وإذا أحب المتعلم أستاذه واخذ عقله ولبه وقتها أقسم برب الكعبة ان هذا الطالب مهما كانت مرحلته العمرية إبتدائي أو ثانوي او جامعي أن نظرة معلمه أقسى ما يتلقاه ويصيبه بضغط نفسي شديد لا يخرج منه إلا بنظرة او تربيت على كتف أو ابتسامة من معلمه تعبيرا عن عفوه عما بدر منه بعد اعتذار عملي أو لفظي وشريطة ذلك ان يكون المعلم معلما لا مدرسا أي رسالة لا مهنة ، ويشهد ربي أني كنت إذا غضبت من تلميذ أدير وجهي عنه حتى لا يرى وجهي فيتأذى اكثر مما تأذيت من تقصيره ومع ذلك يعلم أني أدرت وجهي بعيدا عنه عقابا ، له فيجاهد ويبتكر لتجاوز هذا التقصير ، وأدعو الله لأساتذتي أن يجزيهم الله عني خير الجزاء ويجزي حضراتكم حسنا ، والله أعلى وأعلم
بالطبع حرمانه يضؤه ولا ينفعه انا اعني هنا ان النصيحة افضل بكثير