هل تجد راحة في نفسك عندما تجد استيعاب الطلاب للدروس يزيد يوماً بعد يوم؟ وكيف تلاحظ ذلك؟

شكرا  لدعوتي للإجابة 

نعم بالتأكيد سأشعر براحة نفسيّة كبيرة لأني سأتلمس نتيجة جهودي المبذولة في مدى استيعابهم وتفاعلهم معي وتطوّر قدراتهم في التحليل والفهم والقدره على طرح اسئلة ذكيّة ومفيدة والمناقشة بمستوى جيّد او متمكّن وازدياد شعورهم بالمتعة أثناء الدرس دليل على فهمهم واستيعابهم وتفاعلهم مع المادّة المطروحة ,,,,,,,,,,,

طبعا أكيد جدااااا  و هذا يظهر في إجاباتهم و مداخلاتهم و كذا نتائجهم بعد كل فرض و تقويم و اختبار بصورة أكبر من النشاط في الفصل أو خارجه و الحمد لله على هكذا نتائج تساعدني في كسب الخبرة أكثر فأكثر من تلاميذي و طلبتي الأعزاء. 

أشكرك على الدعوة.

أكيد ، وهذا وهو المطلوب

وسوف يشاركون الاساتذة بآرائهم

طبعا يا اخي عبد الباسط لاني ساكون بذلك اجني ثمار جهدي واكون عرفت ان تعبي لم يضع سدى وسيعطيني ذلك دافع لبذل المزيد

طبعا بالتأكيد لأني سأتأكد اني أسير على الطرق الصحيح

أكيد سأجد الراحة في نفسي  عندما أجد ان استيعاب الطلاب يزيد يوما يعد يوم  على الاقل تشعر ان جهدك جلب نتيجة , ويظهر ذلك من خلال تفاعل الطلاب مع الاستاذ  والنقاش

الراحة النفسية هي نتيجة لهدف يرسمه الاستاذ و يجسده بمجموعة من العمليات المدروسة التي تتسم بالصبر و الاجتهاد المتواصل ، فلا معنى للراحة النفسية اذا غاب الهدف و العمل .

طبعا ذلك زالحظ ذلك من مشاركة التلاميذ وتفاعلهم مع الدروس وعلامة التقدير التي يحرزونها في الاختبارات

لكل تأكيد

لم اجرب التدريس في الحقيقة ولكن هذا الشئ يبعث الراحة في نفس التدريسي واهم شئ انو الطلاب يكونون متفاعلين مع المادة وهذا سوف يودي الى جعل المادة سريعة الشرح لفهمها بسرعة من الطلاب وكلامي هذا لانني طالبة دراسات عليا وارغب في المستقبل ان اقف مكان اساتذتي واكون بمكانهم في المستقبل باذن الله :)