Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
اذا اردت قياس مدى نجاحك فى المبيعات عليك ان تتجه الى اقرب الاشخاص للك وتبدأ بهم فاذا نجحت فانت حققت اول مبادئ فرد المبيعات الناجح
الاقتناع بمنتجي اولا .ان اقتنعت بمنتوجي استطعت ان اجتاز حواجز كبيره للتقدم
اقتناعي بمنتوجي سيبعث شعور بالرضا حتى وان كان السوق بحاله متدهوره والمبيعات قليله لكني لن اياس لتقبلي الضروف المحيطه بي وللن امتنع عن استمراري بعملي
اما اذا كنت غير مقتنعه بمنتوجي فعند اول رفض واول عدم شراء سوف ارمي باللوم على منتوجي وافكر كثيرا لان الخلل وقع من انتاجي وبعدها سوف اياس وارجع محبطه معنوياتي ولا استطيع الاستمرار الى ان ابدل المنتوج كي استطيع ان افتخر به واخرج وانا مستبشره بالنجاح
اضافه الى ان الكيان الذي اعمل به يساعدني على التوسع والتطور وسرعه في الانجاز
لابد ان احب عملى جيدا والاقتناع بة هو سبب نجاحى
الاقتناع التام بالمنتج هو اول طريق نجاحك ونجاح المنتج وسوف تجد لذه في بيع هذا المنتج وستزداد مهارتك في البيع وهل يمكن ان تبيع شي انت نفسك لا تقتنع به فكيف تريد ان تقنع العميل
شكرا
يجب عليك المعرفة بالمنتج واقتناعك بة اولا
بالطبع لابد من أقتناع رجل البيع بالمنتج أولاً ، والا كيف يسقوم ببيعة وهو غير مقتنع به ، وكيف سيشرح للعميل مزاياه وهو غير مقتنع به .
فأعتقد أن حالته النفسية من عدم أقتناعة بالمنتج سيصعب عليه التواصل مع العميل .
اكيد فكيف ستبيع منتج وانت غير واثق منه او مقتنع به لن يكون لديك طموح ولا همة بل ربما اعذار واعذار لا نهاية لها والسبب الرئيس هو عدم المامك بمنتجك او اقتناعك به
جميعنا كموظفين داخل اطار او كيان المنشاة الذي نعمل فيه نحلم بتكوين الاستقرار الوظيفي الذي يقودنا الى القناعة والرضا الوظيفي ضمن الكيان الذ نعمل به..لكننا اليوم اصبحنا نعيش داخل نظام عمالة محكوم بالقوانين والادماجات والانكماشات الاقتصادية والتسلسات الادارية والاقسام المتفرعة تحت اوهام فرض السلطة الادارية والمراجعة ودقة التنفيذ ....الخ وبالتالي لم يعد الكيان الذي نعمل به ذلك الصرح الذي نشعر اننا جزء مهم داخله ولم يعد يوفر الامان الوظيفي المطلوب فموظف المبيعات وحتى باقي الموظفين يعيشون يومهم الوظيفي لاداء المهام اليومية الروتينية ولمجرد ان يمضي اليوم بسلام ..!! فاين ذهب ذلك الطموح والابداع الذي كان يقدمه الموظفون ايام الدراسة ومشاريع التخرج عندما كان يملؤهم الحماسة والشغف وروح الابداع ...ان الاقتناع الذ يجب ان يكون محركا اساسيا للابداع غاب عن تصور معظم اصحاب الشركات والمنشات فصاروا يعملون بمبدأ الثواب والعقاب فقط وطلب تنفيذ الاوامر التي يملونها على موظيفيهم..!واصبح الموظف مصبوب في قالب اسمه الوظيفة مطلوب منه ان يركض ويلهث دون ان يدري الى اين ولماذا..؟
ان الشركات اليوم مطالبة بتغيير سياساتها تجاه موظفيها وخلق روح المحبة والمشاركة في صنع القرار وان تكون لها منهج ورؤية واضحة تزرعها داخل نفوس موظفيها ليستطيعوا بذلك ان يعززوا عامل الاقتناع بمنتجاتها وبكيانها الاشبه بالاسرة الواحدة ذلك من خلال الايمان بعبارة "الاستماع للموظف لايقل اهمية عن الاستماع للعميل"
ولهذا كله فان مقولة نجاح المبيعات تأتي بالمقام الاول من الاقتناع بالمنتج والكيان المؤسسي اصبحت اليوم في عالم الاعمال والشركات حقيقة واقعة وقاعدة لابد ان يؤمن بها الجميع اذا ما ارادوا تسلق سلم النجاح وتحقيق الاهداف المرجوة.