Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ان ابذل جهدي ف عملي واطور منة واتقنة وانتظم بشكل جيد واحسن مظهري واكون لبق ف كلامي ودا جزء كبير من نجاح العمل
فهم السياسة الخفية واللوبيات في الشركة اهم من العمل والانتاج
1- الخطوة الأولى لتنمية مشروع أعمالك قوامها فهم طبيعته، وأفضل طريقة لفهمه تقوم على إعادة مراجعة خطة عملك. ما هي مهمة شركة أعمالك؟ ما هي قيمها الأساسية؟ وما هي الأهداف القصيرة والطويلة الأمد؟ هل تتلاءم مع المهمة؟ لكي تكون شركة أعمالك ناجحة، ينبغي أن تسترشد شركتك في تحقيق النمو بمهمتها الأساسية.
اقوم ببذل جهد كافي للوصول الي هدفي ولترقيه عملي وطبعا حسن المظهر واللباقه والخبره في العمل
التوكل علي الله والثقة بالنفس ومن بعدها المذكور سابقا
1- الإلمام بكل جوانب وظيفتي الجديده
2 - التعرف على كل من له صلة بوظيفتي داخل العمل وخارجة وبناء علاقات جيدة معهم
3 - وضع خطة عمل لتطوير العمل المنوط بي
4 - العمل على تدريب من هم تحت ادارتي
5 - اصدار تقارير دورية لرؤسائي عما تم انجازة حتى يتثنى لهم اتخاذ القرار المناسب
اهم شئ فى رائى ان اكون ملتز فى المواعيد و اعمل بكامل قدارتى و احوال اتعلم الجديد و حسن الاستماع و التعاون مع الفريق
و لا التفت لاى من فريق العمل فى حاجه وجود منافس اراد الوقع بى لان شغلى هو اللى هقنع الناس ان انا بعرف اشتغل احسن من غيرى مش ان انا احاول اغلط المنافس
العمل الجديد له ميزته بأنه يفتح مجالاً جديداً لاثبات الكفاءة بشكل فعّال أكثر وايضاً بالاستفادة من أخطاء الماضي في عملك السابق، لكن طبيعة العمل تفرض على الموظف التكيف معه وهل هو داخل الادارة أم على ارض العمل بالاحتكاك المباشر بالجمهور أم هو خارجي لتسويق افكار الشركة المرتبطة بالسلعة المتوفرة بين يدي الموظف وعليه يمكن تلخيص المطلوب لاثبات الكفاءة ما يلي:
1. الثقة الكاملة بالنفس لأنه بدون ثقة بالنفس لا يستطيع أي انسان مهما بلغت معرفته بتفاصيل مهنته من النجاح.
2. دراسة طيبعة الشركة ورسالتها وقيمها ورؤيتها وهي التي تسهّل عليه فهم ماذا يدور حوله وكيف سيرتّب من أولويات عمله.
3. الفهم التام للمنتوج الذي تريد الشركة منه العمل لصالحه أياً كان موقعه الوظيفي.
4. أن يعمل كفرد فاعل ضمن الفريق الواحد ومحاولة التفرد بعمله والمثابرة عليه دون أن يثير حفيظة زملاءه ولو أنها صعبة في البداية لكنها تحتاج الى بريق ذكاء لتجاوزها.
5. محاولة التوفيق دائماً بين متطلبات الوظيفة وطموحه الشخصي والاثبات للجميع بأنه قد جاء لاثبات وجوده في وظيفته لا أن يأخذ مكان احد من فريق العمل.
6. تحضير ورقة عمل يومية بعنوان : ماذا اريد أن افعل ويكون قد وضع النقاط الاساسية التي سيقوم بتنفيذها في ذلك اليوم وان بقي من ورقة نشاطه نقطة أو نقطتان لا تتفقان واهداف ذلك اليوم فيتم ترحيلها لمرحلة اخرى تتناسب و تلك النقاط.
العمل الفعّال لكسب ثقة مرؤسيه لأن لديهم مؤشر بياني يستطيعون من خلاله تقييم نتائج عمل هذا الموظف وبأنه يستطيع تجاوز فترة التجربة وينضم لفريق عمل الشركة بشكل دائم بنجاح .
7. محاولة تقييم ذاتي وبشكل خاص في الأيام التي تتطلب جهداً مكثّفاً ولكن يمكن أن يقوم بأعمال أخرى قد تُطلب منه ان كان لديه وقت فراغ طويل وغير مطلوب منه أن يفعل شيئاً في ذلك اليوم مما سيلفت النظر من مرؤسيه بقدرات هذا الموظف المختلفة بميادين مختلفة غير واقع العمل الرئيسي الموكل اليه.
8. عدم ترحيل مشاكله الشخصية نهائياً لميدان العمل مما سيؤثر على أداءه وكذلك على تقييم عمله من قبل ادارته.
9. محاولة طرح الأفكار الخلاّقة بالنسبة لعمله وأن يعمل على حلّ مشاكل وظيفته الطارئة والمتجددة بنفسه الا اذا كانت فوق طاقته فهنا لا يُكلّف الله نفساً الا وسعها.
10. أن يكون مؤمناً بأنه في هذا العمل سيكون قدوة للآخرين ولا يحاول التفكير بالخروج منه لمجرد مشاكل يمكن حلّها لأنه لن يستطيع الاستقرار فيما بعد في وظيفة أخرى حسب راي المثل الشعبي( كثير النّط " القفز" قليل الصيد.... ) أي كثير التنقل في العمل قليل الانجاز والاستقرار.
لا شي سوى العمل بانتماء و اخلاص لمكان رزقي
على اساس العقد و الشروط المتفق عليها بالعقد