Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الذي دفعني للاجابة على هذا السؤال بالرغم من أنه ليس اختصاصي هو الجدلية التي مازالت قائمة حول المصارف الإسلامية وملحقاتها ومن ضمنها موضوع السؤال جيث أنني بشكل شخصي بالرغم من متابعتي لهذا الموضوع الهام لم أصل لقناعة كاملة فيما يتعلق بالمصارف الإسلامية التي تعتمد على مبدأ المرابحة الذي عملياً لايختلف كثيراً على مبدأ الفائدة بالمصارف العادية التي يسمونها ربوية .
وبالتالي أعتقد أن المعنيين بهذا الموضوع مقصرين بشرح شرعي واضح للمصارف الاسلامية وملحقاتها.
من المبادئ الشرعية والاخلاقية التي تقوم عليها المصارف والمؤسسات المالية الاسلامية :
أولا : تحريم الربا ( تحريم القروض والفوائد الربوية ).
ثانيا : تحريم المعاملات / الأنشطة المحرمة كبيع الغرر وبيع ما لا تملك وتجارة الخمور والقمار ...الخ.
ثالثا: المشاركة الحقيقية في النشاط الاقتصادي حيث أن منتجات المصرفية الاسلامية تقوم على شراء السلع والخدمات واعادة بيعها (على عملاء المصرف الاسلامي - المرابحة والتقسيط ) وكذلك المشاركة في المشاريع الاقتصادية كما في نموذج المشاركة والاستصناع ...الخ
مما يجعل المصرف الاسلامي شريك حقيقي في الاقتصاد وتنمية المجتمع .
رابعا : المشاركة في تحمل جزء من المخاطر التجارية بحكم مشاركة المصرف الاسلامي الحقيقية في النشاط الاقتصادي .
ان يكون حسب الشرع والسنه
من المباديء الأساسية في التمويل الإسلامي:
-حرمة الربا
-منع الغرر والجهالة
-تحريم الميسر والقمار
-التعامل بالسلع والعقود الجائزة في الشريعة الإسلامية
ما أضيف شيء فوق أجوبة الاساتذة.
بسم الله الرحمن الرحيم
اثني واؤييد الاجابات السابقة للأخوه الاعزاء
فالاسس للتمويل الاسلامي تقوم على
حرمة الربا ، حرمة الميسر والقمار ، حرمة المعامﻻت الحرام ، منع الغرر .....
المشاركة ( مبدأ الغنم بالغرم ) ......
المرابحه .....
ولكم جزيل الشكر ....
المرابحة و ياتي بعد ذلك تفسيرات البنوك و يليه شيوخهم كل على هواه
اريد ان اضيف معلومة صغيره لاخواني في موضوع التمويل و البنوك و القروض
كما نعلم ( للاسف اذا كنا لا نعلم ) ان البنوك العالمية و الرؤوس الاموال في العالم مع اليهود
تقوم البنوك العالمية اليهودية باقراض البنوك الصغيره بنسبة فائده تصل الى3 % و من ثم تقوم هذه البنوك باقراض الافراد بنسبة فائده تصل الى12 %
الغريب في الموضوع ان هذه البنوك تمنح القروض لليهود بالطريقة الاسلامية و بدون اي نسبة فائده
اي اذا اقترض مليون فهو يرجع للبنك مليون
اما الفائده بالطريقتهم فهي تطبق علينا بجميع اشكالها
الخلاصه من ذلك
انه اذا كنت صاحب فكره و تريد فتح مشروع
و قررت ان تمول المشروع من احد البنوك
بالتالي سيكون البنك
الممول و الشريك و المستفيد لمدى الحياة و بجميع الاحوال سواء ربحت او خسرت
تحريم الفائدة (الربا): وهو المبدأ المركزي للنظام الإسلامي، فتعتبر الفائدة التقليدية على القروض أو المدخرات، كعائد ثابت دون المشاركة في أية مخاطر شيء محرم؛
تقاسم المخاطر:لأن الفائدة محرمة، فأصحاب الأموال يصبحون مستثمرين بدلًا من دائنين، وبذلك يتقاسم مقدم رأس المال وصاحب المشروع مخاطر الاستثمار بدلًاً من تقاسم الربح فقط؛
المال كرأس مال "احتمالي":يُعامل المال كرأس مال "احتمالي"، والذي يعني أن يصبح المال رأس مال فعلي فقط عندما يُتداول مع غيره من الموارد للنشاط الإنتاجي، ويعترف الإسلام بالقيمة الزمنية للنقود، ولكن فقط عندما تكون بمثابة رأس مال فعلي، وليس عندما تكون رأس مال "احتمالي"؛
تحريم سلوك المضاربة:لا يُشجع النظام المالي الإسلامي الاحتكار، ويحرم المعاملات التي تنطوي على أقصى درجات عدم التأكد والمقامرة والمخاطر؛
قدسية العقود: يتمسك الإسلام بالالتزامات التعاقدية ووضوح وشفافية المعلومات، ففي عقود البيع مثلًا، يجب أن يكون المنتج أو الخدمة التي تُباع أو تُشترى واضحة لكلا الطرفين، وتهدف هذه الميزة إلى الحد من مخاطر المعلومات غير المتماثلة والمخاطر المعنوية؛
تمويل الأنشطة المتوافقة مع الشريعة: فمحرم على المسلمين الربح من الأنشطة التي تعد غير أخلاقية، فعلى سبيل المثال الاستثمار في الأعمال المتعلقة بالخمر، والمقامرة، والمواد الإباحية، وأسلحة الدمار الشامل جميعها أنشطة محرمة؛
لا يجوز "البيع على المكشوف": لا يُسمح للمسلمين ببيع ما لا يملكون – لذا فلا يُسمح بالبيع على المكشوف
يُشارك التمويل الإسلامي على نطاق واسع مجالات مثل "الاستثمار الأخلاقي" و"المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات" وكلٍ منهما يكتسب شعبية متنامية في جميع أنحاء العالم، حيث يدرك المستثمرون كم من المهم مراعاة كيفية استخدام ثرواتهم، ومصادر عائداتهم.