اصحاب الشركات يبحثون عن من لديهم الخبرة فكيف اكتسب الخبرة وانت لاتعمل والخبرة تاتي من العمل والممارسة فهل هدا منصف ؟

يجب على الشركات اتاحة فرص لغير اصحاب الخبرات حتى يتسنى لهم اكتساب خبرات تساعد على نمو الغمل ,أيضًا قد يكون الشخص ينقصه الخبره وهو شخص مبدع يمكنه خلق تطور باهر ولكنه لا يملك فرصة لانعدام خبرته العملية وليس الذهنية.

 لأن اكتساب الخبرة لن يتأتى إلا من خلال التجربة، والتجربة لن تتاح إلا بالممارسة والممارسة لن تتحقق إلا بالعمل.

من حقهم طلب الخبرة على اعتبار هاجس الربح الذي يسعون وراءه، إنما إعطاء الفرصة بناء على المعرفة الأكاديمية ضروري جدا لتجديد العنصر البشري بالشركة ولضمان استمراريتها وتطورها، لأن اكتساب الخبرة لن يتأتى إلا من خلال التجربة، والتجربة لن تتاح إلا بالممارسة والممارسة لن تتحقق إلا بالعمل.

من وجهة نظري يجب على الانسان التكوين اولا قبل التفكير في العمل المباشر. التكوين ثم التكوين المستمر يفيد الفرد من الجهة المهنية وينمي قدراته مما يجعله ينجح.

يجب خلق جو من التفاهم والاحترام والود بين المدير والموظفين لنجاح اى مؤسسة

اكتسبت خبرت المهنية من العمل الدي كنت امارسه من خلال التجارب المهنية التي قمت بها عبر سنوات العمل في الشرطة والامن الجزائري 

فى هذة الحاله يجب علينا جميعا النظر من الزواية لاخري وهى المستوي الشخصى كيف أن اتخلص منهذا المأذق وانا اشوف من وجهة نظري المتواضعه تخطى هذة المرحله بالاجتهاد والحصول على أولى درجات السلم دون ان نلتف الى اشياء قد تستهلك المزيد من الوقت للتفكير بها دون جدوى حقيقه ملموسه بحياتنا العمليه فلبدأ من الاجتهاد ثم الاجتهاد وبالنهاية لكل مجتهد نصيب 

فى البداية يا اخى الخربرة تاتى من التدريب اولا تنمية مهاراتك وتثبيت الاساسيات المهنة 

بمعنى محاسب مثلا خريج حديث بنمى خبراته بالدورات واللغة بالتالى هذة بداية لاكتسابه خبرة اكبر والعمل بمجاله

بالعمل مع أي جهة براتب قليل أو مكافأة مالية وكان هذا العمل هو في الأساس دورة تدريبة أو دراسة مدتها من سنة إلى ثلاثة سنوات وبهذه الطريقة سوف تحصل على الخبرة العملية ونصيحة عندما تجد الفرصة ل تضيعها من يدك والصبر مفتاح الفرج قد تجد من يقوم بمضايقتك أو استفزازك أو التعرض لك بأي وسيلة كانت عليك التحلي بالصبر ومعرفة قوانين العمل والتعامل معها .

مع تقديري