Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
أشكرك على الدعوة وأعتذر عن الاجابة بسبب عدم الاختصاص
التضخم هو انخفاض فى قيمة العملة
وطريقة قياسه بمؤشر يسمى البريس اندكس
وهو قياس للسلع الاساسية ويظهر فيها عن طريق ارتفاعها معدل التضخم
*ما هو التضخم..
هو من أكبر الاصطلاحات الاقتصادية شيوعاً غير أنه على الرغم من شيوع استخدام هذا المصطلح فإنه لايوجد اتفاق بين الاقتصاديين بشأن تعريفه ويرجع ذلك إلى انقسام الرأي حول تحديد مفهوم التضخم حيث يستخدم هذا الاصطلاح لوصف عدد من الحالات المختلفة )
*أنواع التضخم..
1. التضخم الأصيل: يتحقق هذا النوع من التضخم حين لا يقابل الزيادة في الطلب الكلي زيادة في معدّلات الإنتاج مما ينعكس أثره في ارتفاع الأسعار
2. التضخم الزاحف: يتسم هذا النوع من أنواع التضخم بارتفاع بطيء في الأسعار
3. التضخم المكبوت: وهي حالة يتم خلالها منع الأسعار من الارتفاع من خلال سياسات تتمثل بوضع ضوابط وقيود تحول دون اتفاق كلي وارتفاع الاسعار
4. التضخم المفرط: وهي حالة ارتفاع معدلات التضخم بمعدلات عالية يترافق معها سرعة في تداول النقد في السوق، وقد يؤدي هذا النوع من التضخم إلى انهيار العملة الوطنية، كما حصل في كل من ألمانيا خلال عامي1921 و1923 وفي هنغاريا عام1945 بعد الحرب العالمية الثانية .()
* أسباب نشوء التضخم..
ينشأ التضخم بفعل عوامل إقتصادية مختلفة ومن أبرز هذه الأسباب:
1-تضخم ناشئ عن التكاليف: ينشأ هذا النوع من التضخم بسبب ارتفاع التكاليف التشغيلية في الشركات الصناعية أو غير الصناعية، كمساهمة إدارات الشركات في رفع رواتب وأجور منتسبيها من العاملين ولاسيما الذين يعملون في المواقع الإنتاجية والذي يأتي بسبب مطالبة العاملين برفع الأجور.
2-تضخم ناشئ عن الطلب: ينشأ هذا النوع من التضخم عن زيادة حجم الطلب النقدي والذي يصاحبه عرض ثابت من السلع والخدمات، إذ أن ارتفاع الطلب الكلي لا تقابله زيادة في الإنتاج. مما يؤدي إلى إرتفاع الأسعار.
3-تضخم حاصل من تغييرات كلية في تركيب الطلب الكلي في الإقتصاد حتى لو كان هذا الطلب مفرطاً أو لم يكن هناك تركز اقتصادي إذ أن الأسعار تكون قابلة للإرتفاع وغير قابلة للانخفاض رغم انخفاض الطلب.
4-تضخم ناشئ عن ممارسة الحصار الاقتصادي تجاه دول أخرى، تمارس من قبل قوى خارجية، كما يحصل للعراق وكوبا ولذلك ينعدم الاستيراد والتصدير في حالة الحصار الكلي مما يؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم وبالتالي انخفاض قيمة العملة الوطنية وارتفاع الأسعار بمعدلات غير معقولة.
* آثار التضخم..
من أكبر آثار التضخم هو أنه مع اشتداد موجة الغلاء تفقد النقود إحدى وظائفها، وهي كونها مقياسًا للقيمة ومخزنًا لها، فكلما اشتدت موجة الغلاء انخفضت قيمة النقود مما يسبب اضطرابًا في المعاملات بين الدائنين والمدينين، وبين البائعين والمشترين، وبين المنتجين والمستهلكين، وتشيع الفوضى داخل الاقتصاد المحلي، وإذا حدث ذلك فقد يتخلَّى الناس عن عملة بلدهم، ويلجئون إلى مقاييس أخرى للقيمة.)
*العلاقة بين التضخم وسعر الصرف..
تعد أسعار الصرف الموازية لأسعار الصرف الرسمية واحداً من المؤشرات الإقتصادية والمالية المعبرة عن متانة الاقتصاد لأية دولة سواء كانت من الدول المتقدمة أم الدول النامية، وتتأثر أسعار الصرف بعوامل سياسية وإقتصادية متعددة، ومن أشد هذه العوامل الإقتصادية، التضخم، ومعدلات أسعار الفائدة السائدة في السوق، اللذان يعكسان أثرهما في سعر الصرف للعملة الوطنية في السوق الموازية لسعر الصرف الرسمي الوطني
*العلاقة بين التضخم وارتفاع الأسعار..
وتفسير التضخم بوجود فائض الطلب يستند إلى المبادئ البسيطة التى تتضمنها قوانين العرض والطلب، فهذه القوانين تقرر أنه - بالنسبة لكل سلعة رفع السعر، وتضيق الفجوة مع كل ارتفاع في السعر حتى تزول تماماً وعندئذً يستقر السعر ومعنى ذلك أنه إذا حدث إفراط في الطلب على أية سلعة فإن التفاعل بين العرض والطلب كفيل بعلاج هذا الإفراط عن طريق ارتفاع الأسعار
*العلاقة بين التضخم والكساد..
شهد الإقتصاد العالمي عدة تقلبات وموجات من التضخم والكساد ، تعود في الأساس إلى عدم مقدرة الأدوات التي تعتمد سعر الفائدة على إدارة النشاط الإقتصادي . ولعمري فإن علاج هذا الإختلال مفتاحه قول الحق عز وجل : (وكل شيء عنده بمقدار) . ولما كانت المصارف أهم أدوات تنفيذ السياسات الإقتصادية الرامية إلى تحقيق التنمية الإقتصادية والإجتماعية، فعندما اجتاحت العالم حالة كساد كبير حدثت بطالة قاسية فكانت النتيجة مزيدا من المجاعات والبؤس، عندئذ تصدى العالم ( كينز) لدراسة تلك الظاهرة ووضع تعريفا لتلك الظاهرة جاء فيه أن الكساد أو الركود يعني الهبوط المفاجئ للفاعلية الحدية لرأس المال بإحداثه نقصا في الاستثمارات وفي الطلب الفعال.
* إجراءات الحد من التضخم..
· السياسة المالية: وبموجبها تتحدد مصادر الإيرادات واستخداماتها والفائض في الموازنة يؤدي إلى تقليل حجم السيولة المتاحة. وبالتالي سيؤدي ذلك إلى خفض معدل التضخم.
· السياسة النقدية: تتولى المصارف المركزية (البنوك المركزية) في الدول المختلفة وضع وتنفيذ السياسات النقدية.
·معدلات الفائدة: غالباً ما تقترن معدلات الفائدة بمصادر التمويل المقترضة سواء أكانت هذه المصادر قصيرة، أم متوسطة، أم طويلة الأجل، إذ يخصص رأس المال في إطار النظرية المالية من خلال أسعار الفائدة، وتتفاوت هذه الأسعار حسب تفاوت أجال الاقتراض
وأخيراً فأنالتعريف السليم للتضخم يجب أن يشير ليس فقط إلى العوامل السلبية لظاهرة الإرتفاع فيمستوى الأسعار بل يوضح أيضاً كيف أن هذه العوامل تتفاعل مع بعضها وتنتج حالةتضخمية.
التضخم الاقتصادي هو عدم استقرار الاقتصاد، وهبوط الاقتصاد على العموم، وارتفاع التكاليف العام، وانه لايصلح للمصالح العامة. وان الاستاذ / عبد الله أبو علي ، قد قام بشرح الموضوع بالتفصيل – جزاه الله كل خير
جميع الاجابات مفيدة ولكنني افضل اجابة الاخ عبد الله بوعلي فهي مفيدة و متكاملة ..
التضخم هو:
انخفاض قيمه وسعر العمله لدوله ما وزياده الاسعار لمختلف السلع والمنتجات بصوره عاليه داخلها بسبب انخفاض معدلات الانتاج الكلى امام معدلات الاستهلاك الكلى
وهو عموما ضار جدا باقتصاد هذه الدوله لانه قدد يسبب فى بعض الحالات المرتفعه منه انهيار العمله المحليه لنفس الدوله فى سوق التداول النقدى
ويتم حسابه وقياسه بواسطه مؤشر البريس & اكس وهو عباره عن قياس لمدى ارتفاع اسعار السلع الاساسيه
بكل بساطة فإن التضخم هو انخفاض القيمة الشرائية للنقود نتيجة ارتفاع الاسعار وهو مؤشر غير جيد ويمكن قياسة باستخدام الرقم القياسي العام للاسعار
زيادة كمية النقود المتوفرة على كمية السلع والخدمات المعروضةالزيادة العامة في الاسعارانخفاض القوة الشرائية للنقود
طبعا هو شيء ليس بالجيد
يعرف التضخم على أنه الإرتفاع المستمر والملموس في المستوى العام للأسعار في دولة ما.
- إن التضخم هو إرتفاع ملموس ومستمر في المستوى العام للأسعار. حيث التضخم الذي يزيد عن5% يترك أثراً على القوة الشرائية للنقود.
- ويتم قياس التضخم بمعيار ما يسمى " المستوى العام للأسعار "General Price Level" وهو عباره عن المتوسط الترجيحي لأسعار مجموعة السلع والخدمات المستخدمة أو المستهلكة في بلد ما، وفقاً لأسعار المستهلكين أو لأسعار المنتجين