كيف تتخطى الخوف والارتباك من مقابلة العمل؟

طبعاً الثقة بالنفس والتوكل على الله مع الأخذ بالأسباب من علم ومعرفة ومعلومات ...وهذا كلّه لا يمكن أن يمنع التوتر بشكل كامل بل يخفف منه ...فالتوتر اثناء مقابله العمل امرطبيعي ولابد منه باعتقادي ,,,,,,,,

بداية التوكل على الله ثم الثقة بالنفس

ثم اخذ معلومات كافية عن الشركة

عدم الرد بتسرع والتحلي بالصبر

1- التوكل على الله في كل شيء 

2- واثقة فى نفسك

3- اجاباتك منظمة ومرتبة وان تكون على قدر السؤال دون شرح او استفاضة الا اذا طلب منك ذلك

4- ألا تبعدي نظرك عن من يقوم باجراء المقابلة

5- التركيز فى السؤال قبل الرد عليه

التوكل على الله

جمع المعلومات الكافية عن الجهة الموظفة

مراجعة المهارات والتخصص للحضور الذهني

قراءة صفحتين بسرعة قبل المقابلة .. للتركيز وتعزيز الثقة بالنفس

معرفة معلومات عن الوظيفة 

معرفة معلومات عن الشركة 

الثقة بالنفس مهمة 

الارتباك يروح بابتسامة خفيفة 

خد نفس عميق

حط في بالك اني الي رح يعمل معك انترفيو مش رح يضرك 

اما بالنسبه لي فاوجه شكري وتقديري للاخت الكريمه التي وضعت هذا السؤال واقول لها سلمت يداك .... واوجه شكري وامتناني لكل الاخوه والاخوات الاعضاء اللذين افادونا بارائهم الرائعه والمتميزه لانني فعلا كنت احتاج لمثل هذا الجواب الشافي ..كثيرا ما افكر في كيفيه اجراء المقابله لانه قد ينتاب للشخص قليلا من الارتباك وليس الخوف بل ياتي ذلك الشعور للاشخاص اللذين يديرون اعمالهم بانفسهم وقد يفكر في عدم اعجاب المقابل باعماله او شيئا كهذى خاصه اذا اختلفت البلاد . هنا الثقه بالنفس موجوده والتوكل على الله قبل كل شيئ نمشي عليها . ولكن قد يرتبك الانسان او يبدا قلبه يخفق بشده اذا ما سمع بخبر قبوله هنا يحتاج للدعم المعنوي ورفع معنوياته ومساعدته في اضافه احساس يولد لديه دافع كبير للمواجه والسير للامام دون تردد

اهم شي التوكل غلى الله  والقناعه انه يوجد عمل اخر في مكان اخر على الارض فاقنع نفسي واكون مرتاح وان شيا" لن يخيفني فانا لدي خبره وشهاده  فلماذا الخوف 

التوكل على الله

التوكل على الله

الثقة بالنفس

التركيز وعدم التسرع

التوكل على الله في الأول وتشجيع النفس وشحنها بالعزيمة والقوة والإيمان بأن ما كتبه الله لنا فلن يغيره غير الله ، وما لم يكتب لنا لن نستطيع أخذه  لا نحن ولا غيرنا .

بسم الله الرحمن الرحيم  لا خوف ولا ارتباك لو أيقن الشخص أن هذا العمل رزق قد يمنحه الله له وقد يمنعه الله عنه ، فلن يملك أحد من حجبه حتى صاحب العمل فردا او دولة ، ولن يستطيع أحد مهما بلغ أن يمنحه ، فمن أطمأن برزقه لن يخاف ولن يرتبك إلا إذا تعلق بالدنيا ونسي ربه الذي رزقه في رحم أمه ولن تملك حتى الأم منحه ومنعه

والله أعلى واعلم