Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ربما أوافق إن كان لديه سبب مقنع للانصراف
مرة مرتين ثلاثة .... ولكن ليس دائماً ...... تعامل بمرونة ( فالشخص لا يخرج من مكان الا لسبب ما )
ساوافق اذا لم يكن لديه عمل وبان يلتزم بالوقت المحدد وان يكون على استعداد باي وقت في حال حاجة العمل له ......ولكن لن تكون الموافقة دائمة يعني حسب الظرف المقدم من الموظف
اذا كان مضطر والا لن اوافق
اذا كان مجتهد فى عمله فلا باس كي يشعر بالرضى الوظيفى
ان لم يؤثر على انتاجيته و انهاء اعماله بلا بئس .
افضل ما يمكن فعله هو ان تجعل بينك و بين موظفيك اريحية التعامل بما لا يتعارض مع المستوى الادائي في العمل فكل ما تحتاجه من الموظف انتاجه .
إن أعمال الإدارة كلها تستلزم تطبيق القانون مع بعض الليونة ففي مثل هذه الحالة يمكن أن يتم إعطاء هذا الموظف رخصة قانونية و يمكن أن يتم إعطائه الموافقة دون شفهية و ذلك على حسب الموظف و سلوكه اليومي في العمل و عليه فإن الموافقة أو الرفض تخضع إلى ضوابط عملية و أخرى تنظيمية يفرضها القانون و طبيعة العمل
اقبل اذا كان هناك ظرف طارىء مع اخبارة بعدم السماح له مره اخرى لان ذلك يخالف قواعد العمل
يعنى ان يكون اسئذانه هذا حدث عارض نتيجة لظروف ما وهذا كله يتوقف على مدى صدق الموظف وكفاءته فى العمل والتزامة بتعليمات المديرين
اذا كان الظرف يستدعى ذلك اسمح له مع علمه بعدم السماح له مره اخرى بذلك اذا كان هذا العمل جيد فى عمله وذو خلق
طبعا الموافقة مبدأيا تكون مقبولة. لكنها تعتمد على مصداقية الموظف اولا وثانيا على مدى التزامه وانضباطه بالعمل. وثالثا على استعداد الموظف للعمل عند الظرورة خارج اوقات الدوام الرسمي له اي انه لا يتوانى عن العمل عند الحاجة له خارج اوقات الدوام الرسمي حتى وان كان ذلك مقابل اجر اضافي المهم ان لا يتوانى عن ذلك.