في مقابلة عمل مجال خبرتك الفعليه تخالف المذكورة في c.v وعلمت أن لجنة المقابلة يحتاحون لشخص لديه الخبرة المكتوبة في .c.v وقد يتم مناقشتك بتفاصيلها ؟

طبعا السيرة الذاتية تعكس حقيقة عملك اتكلم الصدق بما اعرفه وانني مستعد بالالمام بهذا العمل خلال فترة تجريبية اكون مقنعا ومقتنعا

اناقش السيره الذاتيه بكل ثقه واقنعهم باعطائي فرصه لاثبات انني من يبحثون عنه....

لابد ان اكون صادقا ولا داعي للحصول على وظيفة وانا غير كفأ لها

سأعرض ما لدي بصدق واللجنة تقرر كما تشاء

حل  المسالة سهل جدا أن تكون صادقا مع نفسك   فيما كتبت وفيما ستقول  وقد تفقد فرصة متوقعة ولكن لاتفقد  الثقة والصدق مع نفسك فقدتاتي الفرص  تترا ولاينفعك إلا  صدقك فيما خبرت  وكتبت.

ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب

الرزق فقط من عند الله

الصدق والامانه من اكثر الصفات التى يحيها الله ورسوله

 انا عن نفسى سوف اكتب الصدق فى السيره الذاتيه واترك الباقى على الله

جنت على نفسها براقش بنت الحج بسطويسي

إدا كنت حقا لديك معرفة ولو حتى سطحية بتلك المعلومات، فبإمكانك إقناع رئيس الشركة بأنك الشخص الانسب لتلك المهمة، لأن بعض رأساء الشركات يبحتون عن أشخاص مغامرين رغم قلة تجربتهم. 

نصيحتي هي إدا كان بمقدورك إكتساب هاده الخبرة في وقت وجيز، لما لا! جرب حضك، فقد تكون لديك أفكار أحسن من أصحاب التجربة.

من الاخطاء التي قد يقع فيها البعض ان يبالغ في السيرة الذاتية بحيث لا تتناسب مع خبراته العملية الفعلية مما يضعه في مواقف محرجه اثناء المقابلات ويتسبب في حرمان نفسه من العديد من الفرص الوظيفية المتاحة لذا ينصح ان تكون صادقا وشفافا مع نفسك ومع الاخرين ولأتنسى ان سيرتك الذاتية هي انعكاس لك وعلى اساسها يتم تكوين الانطباعات عنك وعن شخصيتك وما تمتلكه من مهارات وخبرات 

الافضل ان لا يذهب للمقابلة يجب ان يكون لدى الشخص شفافيه بكتابة السيرة الذاتية الخاصة به بكل صدق وامانه واختلاف المعلومات بين الفعلي والمكتوب يضع الشخص في وضع حرج جدا. 

قول الصدق و الحقيقة هو الحل الوحيد للخروج من هذا السؤال المحرج لان التحايل في امر كهدا قد يوصل صاحبه الى ما لا يحمد عقباه من اخطاء فادحة في المستقبل قد تنهي سيرته المهنية و قد تخسر تلك الشركة بعض من حصتها في السوق