Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
من خبرتي في العقود، يتم عرض المناقصة في وسائل الاعلام كالصحف والجرائد وفي الآونة الاخيرة يتم طرح المناقصات عن طريق الانترنت في موقعالشركة او المنظمة وبامكان المقاولين الاطلاع عليها وتقديم عروضهم مباشرة عن طريق انزالها في الموقع مباشرة
يتم تقييم العروض فنيا ومن ناحية الاسعار المقدمة من قبل لجنة فنية مختصة ويحال المشروع الى الانسب من كلا الناحيتين. بعض العروض يجب شرائها من قبل المقاول خصوصا المشاريع الكبيرة، يتم دعوة المقاول الذي رسى عليه المشروع واحيانا تتم مفاوضات لطلب تغيير في تفصيلة فنية معينة او لخفض السعر في حال تطابق كل التفاصيل الفنية مع متطلبات المشروع. وفي النهاية يتم توقيع العقد بعد الاتفاق على كل التفاصيل الفنية والمالية
اشكر الاخ يزبد على اجابته واعتقد ان النص القاتوني الدي ذكره الاخ من المملكة العربية السعودية مشابه لتظيره العراقي فان احالة المشاريع تتم باحدى الطرق الاتية:-
1- الاعلان في احدى وسائل الاعلام او مجتمعة عن المناقصة لكي يتم التقديم عليها من قبل الشركات وبعدها يتم الترشيح حسب معايير محددة ثم الاحالة الى الشركة المستوفية لهذه المعايير
2- الدعوة المباشرة الى شركة او شركات بعينها ليتم احالة المناقصة عليها
3- العرض المباشر على شركة او شركات معينة كان تكون الشركة هذه حاصلة على الدرجة الاولى ومنفذة لمشاريع مماثلة
اتفق مع الأجابات التي سبقتني للأساتذة ألأفاضل يعقوب ويزيد وأنيتا , واضيف بانه يتم الأعلان ابتداءا من لوحة اعلان الدائرة أو المؤسسة أو الجهة صاحبة العمل الخاصة لهذا الغرض ووسائل الاعلام امقروءة والمرئية وبعد انتهاء مدة ألأعلان وساعة غلق باب التقديم يتم جمع العطاءات من صندوق العطاءات ليتم فتحها من قبل لجنة فتح وتحليل العطاءات ومن ثم قرار الأحالة الذي يتم عن طريق لجنة ألأحالة ,,, وهنا يجب أن نشير الى أن ((( أللجنة أي لجنة ألأحالة غير ملزمة بقبول بأوطأ ألعطاءات ))) لتتم بعدها ألاجراءات القانونية لوضع صيغة التعاقد وتهيئة كافة مستندات المقاولة وبعد استكمالها تتم المصادقة من قبل ألطرف الأول الذي يمثل رب العمل او من يعينه والطرف الثاني الجهة المنفذة او من يمثلها قانونا ,,, وشكرا
اولا:أتفق مع الاجابات السابقة .
ويتم إعلان فى الجريدة المتخصصة فى المناقصات وتدعو الوزارة الشركات المصنفةالاولى للمشروع وتقديم العطاءات ويتم اختيار العطاء الأقل من الشركات.