Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
في {اي الشخصي لايوجد سن لتوقف عطاء الإنسان قد يكون التقدم بالسن قد أفقده بعض القوة والحيوية ( في مجال الإنتاج) ولكن تراكم الخبرة التي حصل عليها هي كنز لايقدر لمن يفهم ويرى الأمور بمنظار آخر أبعد من قدميه وفي الدول التي تحترم الخبرات يتم تحويل الموظف إلى مستشار أي ترقيته وليس تجميده ولكن مستشار بلا دوام منتظم لأن حيويته لاتسمح له بانتظام الدوام الطويل ويكتفى بطرح الأفكار أو المشكلات في اجتماع دوري ويقوم بإعطاء رأيه فيها
60 سنة لأن حجم المجهود يبدء بالتناقص في هذا السن
الموظف الذي يستمر بالعمل إلى نهاية خدمته أي سن65 سنة غالبا يموت خلال سنتين من تاريخ التقاعد بمعنى يموت الموظف ولا يتمتع بمميزات التقاعد الممنوحة له ويترك أموالا كثيرة غير مستفيد منها. أما الموظف الذي يتقاعد وعمرة50 سنة يكون متوسط عمره عند الوفاة86 سنة. أي أن كل سنة عمل بعد عمر55 يخسر الموظف بمتوسط سنتين من عمره المتبقي. رايضا يعطي فرصة للجيل الحديد للتعيين
عطاء الانسان لاينتهي الا مع انتهاء أجله وهذا العطاء يمر بمراحل متعددة لها أشكال مختلفة وبالتالي فليس هناك من سن يحدد احالة الانسان الى التقاعد طالما أنه يقدم ويساهم في تطوير مسيرة الحياة واستمرارها
55 قطاع عام
60 قطاع خاص او مادام قادر فى القطاع الخاص يستمر
يعتمد على الشخص وقدرته فهناك ناس قادرون على العمل حتى بعمر السبعين والانسب للتقاعد من60الى70
60 سنة حتي تمنح الفرصة للشباب...و من أجل القضاء على البطالة
انا اتفق مع استا الفاضل : محمد نايف الحسن
التقاعد الاجباري أي ان يحال الموظف على التقاعد حتى مع رغبته في الاستمرار في العمل
و اعتقد ان انسب سن هو60 سنة