يؤدي جعل حساب مديناً الى نقص رصيد الحساب بالقيمة التي جعل مديناً بها بصرف النظر عن طبيعة الحساب. أ- العبارة صحيحة. ب- العبارة خطأ. علل اجابتك

الاجابة : العبارة خطأالسبب:يتوقف الامر على طبيعة الحساب فإذا كان الحساب دائنة مثل حسابات الخصوم او حقوق الملكية او الايرادات فإذا جعل احد هذه الحسابات مدينا يترتب على ذلك نقص في رصيد هذا الحساب والعكس اذا كان هذا الحساب أحد حسابات الاصول او المصروفات يترتب على ذلك زيادة.

بالطبع خاطءة ﻻنه كما تفضلت هناك حسابت بالمدين وحسابات أخرى تنقص بالطرف الدائن

العباره طبعا غلط فطبيعه الحساب هيا اللى بتتحكم فى النقطه دى فلو الحساب طبيعته مدينه لما يزيد هيبقى مدين ولو نقص هيبقى دائن

والعكس

بالطبع خاطءة ﻻنه كما تفضلت هناك حسابت بالمدين وحسابات أخرى تنقص بالطرف الدائن لذلك ﻻ يجوز حصرها على المدين فطبيعة الحسابات متغيرة....

العباره خطاء طبعا

والسبب : هذا الامر يتوقف على طبيعه ونوع الحساب نفسه كما اوضح الاستاذ الفاضل : جورج عاصى

العبارة خاطئة 

لان هناك قاعدة محاسبية تقول 

ان الحساب المدين الزيادة فيه تجعله مدين والنقص فيه يجعله دائن  مثل المصروف المقدم والمصروف المستحق

والحساب الدائن الزيادة فيه تجعله دائن والنقص فيه تجعله مدين  مثل الايراد المستحق والايراد المقدم 

الاستاذ جورج

الاجابة " أ- العبارة خطاء  

كما ذكرت يتوقف ذلك على طبيعة الحساب 

الحسابات  ذات الطبيعة المدينة : تزداد القيمة بالنقص وتنقص بالزيادة مثل ح "الاصول " والمصروفات "

الحسابات الدائنة : تقل القيمة بالنقص وتزداد بالزيادة  مثل حساب "المخصصات وحقوق الملكية "

الإجابة خاطئة 

على حسب طبيعة الحساب اذا كان مدينآ فان النقص فى رصيد هذا الحساب يجعله دائنآ

أما اذا كان دائنآ فان النقص فى هذا الحساب يؤدى الى جعله مدينآ