Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

أعرب قوله تعالى:"وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير"

user-image
Question ajoutée par safwat ali ahmed abd ellateef , معلم لغة عربية اعدادي , التربية والتعليم
Date de publication: 2014/06/04
Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

السلام عليكم استاذ صفوت

شكراً لدعوتي للإجابة

 

وكأين : الواو استئنافية

كأين كناية عددية تفيد الإخبار عن الكثرة ، مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ 

من نبي : من حرف جر زائد ، نبي اسم مجرور لفظا منصوب محلاً على أنه تمييز ، ومنع ظهور الفتحة اشتغال المحل بالحركة المناسبة

قاتل : فعل ماض ، والفاعل ضمير مستتر  جوازا تقديره : هو 

وجملة قاتل في محل رفع خبر كأين

معه : جار ومجرورمتعلقان بخبر مقدم محذوف 

ربيون : مبتدأ مؤخر مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم . 

ويجوز أن نعرب ربيون: على انها فاعل لقاتل،ومعه متعلقان بالفعل

وجملة قاتل في محل جر صفة لنبي 

والله أعلم

 

 

 

 

عبد الرحمن ابراهيم محمد العمايره
par عبد الرحمن ابراهيم محمد العمايره , معلم , وزارة التربية والتعليم

قوله تعالى : ( وكأين ) : الأصل فيه " أي " التي هي بعض من كل أدخلت عليها كاف التشبيه ، وصار في معنى كم التي للتكثير ; كما جعلت الكاف مع ذا في قولهم " كذا " لمعنى لم يكن لكل واحد منهما ، وكما أن معنى لولا بعد التركيب لم يكن لهما قبله ، وفيها خمسة أوجه كلها قد قرئ به : فالمشهور " كأين " بهمزة بعدها ياء مشددة وهو الأصل . والثاني : " كائن " بألف بعدها همزة مكسورة من غير ياء ، وفيه وجهان : أحدهما هو فاعل من كان يكون ، حكي عن المبرد ، وهو بعيد الصحة ; لأنه لو كان ذلك لكان معربا ، ولم يكن فيه معنى التكثير . والثاني : أن أصله كأين ، قدمت الياء المشددة على الهمزة ، فصار كيئ ، فوزنه الآن كعلف ; لأنك قدمت العين واللام ، ثم حذفت الياء الثانية ، لثقلها بالحركة والتضعيف ، كما قالوا في أيهما أيهما ، ثم أبدلت الياء الساكنة ألفا كما أبدلت في آية وطائي وقيل : حذفت الياء الساكنة وقدمت المتحركة فانقلبت ألفا . وقيل : لم يحذف منه شيء ، ولكن قدمت المتحركة وبقيت الأخرى ساكنة وحذفت بالتنوين مثل قاض . والوجه الثالث : كإ على وزن كع ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه حذف إحدى الياءين على ما تقدم ، ثم حذفت الأخرى لأجل التنوين . والثاني : أنه حذف الياءين دفعة واحدة ، واحتمل ذلك لما امتزج الحرفان . والوجه الرابع : " كأي " بياء خفيفة بعد الهمزة ووجهه أنه حذف الياء الثانية ، وسكن الهمزة لاختلاط الكلمتين ، وجعلهما كالكلمة الواحدة ، كما سكنوا الهاء في لهو وفهو ، وحرك الياء لسكون ما قبلها . والخامس : " كيئ " بياء ساكنة قبل الهمزة ، وهو الأصل في كائن ، وقد ذكر . 

 

فأما التنوين فأبقى في الكلمة على ما يجب لها في الأصل فمنهم من يحذفه في الوقف ; لأنه تنوين ، ومنهم من يثبته فيه ; لأن الحكم تغير بامتزاج الكلمتين . 

 

فأما " أي " فقال ابن جني : هي مصدر أوى يأوي إذا انضم واجتمع ، وأصله أوى ، فاجتمعت الواو والياء ، وسبقت الأولى بالسكون ، فقلبت وأدغمت مثل طي وشي . 

 

[ ص:237 ] وأما موضع كأين فرفع بالابتداء ، ولا تكاد تستعمل إلا وبعدها من ، وفي الخبر ثلاثة أوجه : أحدها " قتل " وفي قتل الضمير للنبي ، وهو عائد على كأين ; لأن كأين في معنى نبي ; والجيد أن يعود الضمير على لفظ كأين ، كما تقول مائة نبي قتل ، والضمير للمائة إذ هي المبتدأ . 

 

فإن قلت : لو كان كذلك لأنثت فقلت : قتلت . قيل : هذا محمول على المعنى ; لأن التقدير : كثير من الرجال قتل ، فعلى هذا يكون : معه ربيون في موضع الحال من الضمير في قتل . والثاني : أن يكون قتل في موضع جر صفة لنبي ، ومعه ربيون الخبر ، كقولك : كم من رجل صالح معه مال . والوجه الثالث : أن يكون الخبر محذوفا ; أي في الدنيا ، أو صائر ونحو ذلك . فعلى هذا يجوز أن يكون قتل صفة لنبي ، ومعه ربيون حال على ما تقدم . 

 

ويجوز أن يكون قتل لربيين ، فلا ضمير فيه على هذا ، والجملة صفة نبي ، ويجوز أن يكون خبرا ، فيصير في الخبر أربعة أوجه ، ويجوز أن يكون صفة لنبي ، والخبر محذوف على ما ذكرنا . ويقرأ " قاتل " ; فعلى هذا يجوز أن يكون صفة لنبي ، والخبر محذوف على ما ذكرنا . ويقرأ : قاتل فعلى هذا يجوز أن يكون الفاعل مضمرا ، وما بعده حال ، وأن يكون الفاعل ربيون . ويقرأ : ( قتل ) بالتشديد ، فعلى هذا ضمير في الفعل لأجل التكثير ، والواحد لا تكثير فيه ، كذا ذكر ابن جني ، ولا يمتنع فيه أن يكون فيه ضمير الأول ; لأنه في معنى الجماعة ، وربيون بكسر الراء منسوب إلى الربة ، وهي الجماعة ، ويجوز ضم الراء في الربة أيضا ، وعليه قرئ ربيون بالضم ، وقيل : من كسر أتبع ، والفتح هو الأصل ، وهو منسوب إلى الرب ، وقد قرئ به . ( فما وهنوا ) : الجمهور على فتح الهاء ، وقرئ بكسرها ، وهي لغة ، والفتح أشهر . وقرئ بإسكانها على تخفيف المكسور . و ( استكانوا ) : استفعلوا من الكون ، وهو الذل ، وحكي عن الفراء أن أصلها استكنوا ، أشبعت الفتحة ، فنشأت الألف وهذا خطأ ; لأن الكلمة في جميع تصاريفها ثبتت عينها ; تقول استكان يستكين استكانة ، فهو مستكين ومستكان له والإشباع لا يكون على هذا الحد .

 

safwat ali ahmed abd ellateef
par safwat ali ahmed abd ellateef , معلم لغة عربية اعدادي , التربية والتعليم

وكأين : الواو استئنافية

كأين كناية عددية تفيد الإخبار عن الكثرة ، مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ 

من نبي : جار ومجرور تمييز كأين 

قاتل : فعل ماض  

معه: مع ظرف  منصوب والهاء ضمير مبني في محل جر مضاف اليه

ربيون : فاعل مرفوع . 

كثير : نعت لربيون

وجملة قاتل في محل رفع خبر كأين

واليكم قاعدة عامة لجملة كأين

كأين: اسم مبني على السكون في محل0 حسب موقعه من الجملة)

الجار والمجرور بعدها  تمييز

عمار عبدالله محمد كريمة
par عمار عبدالله محمد كريمة , مراجع لغوي , ترند

وكأين : الواو استئنافية  كأين : مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ 

من : حرف جر مبني على السكون

نبي : اسم مجرور بعد من وعلامة جره الكسرة الظاهرة 

قاتل: فعل ماض مبني على الفتح  والفاعل : ضمير مستتر تقديره (هو)

معه: مع : ظرف منصوب بالفتحة والهاء ضمير مبني على الضم متصل في محل جر مضاف إليه

ربيون : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم

كثير: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضنة الظاهرة

 

 

أحمد إبراهيم
par أحمد إبراهيم , مصحح لغوي ومؤلف مواد تعليمية (لغة عربية) , المجموعة المتحدة للتعليم

وكأين: الواو استئنافية، كأين: مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ، والكاف للتشبيه، من: حرف جر مبني على السكون، نبي: اسم مجرور بعد من وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وقد قرأها نافع (نبيء)، قاتل: فعل ماض مبني على الفتح، معه: ظرف منصوب بالفتحة والهاء ضمير مبني على الضم لفظا، ربيون: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو، كثير: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

وجملة قاتل في محل رفع خبر كأين

More Questions Like This