مارأيك فى المدير الذى لايظهر على وجهة علامات رضا او عدم رضا ؛ وهل هذا مفيد للعمل ؟ وما تأثيرة عليك ؟

مفيد الى حد بعيد حتى يتحسن اداء صاحب الاداء المتواضع وفى نفس الوقت حتى لا يصيب من هو ادائه جيد الغرور .

بل هذا مزعج و غير مفيد للعمل و له تأثير سلبي على نشاط العاملين و الموظفين بل يخلق التوتر و حالات الانزعاج الدائم في نفوسهم من هذا المدير الذي يشعرهم دوماً بعدم رضائه عليهم و على نشاطهم و انتاجياتهم العملية .. هذا النوع من المدراء يخلق اليأس لدى الموظفين مما يؤثر على نشاطهم.. فهناك وسائل محببة لرفع النشاط و المعنويات و تطوير الاداء منها الابتسامة و التشجيع بعدة اساليب اما بالقول او بالاشارة و غيرها ولكن التكشير الدائم محــــــــــــــــــــــــبط.

تفاعل المدير مع موظفيه يعطيهم حافز معنوي للعمل بشكل افضل. فالمديرالذي لايعبر برضا او عدم رضا بصراحة هذا انسان كئيب  مزعج .

ما دمت قد قبلت الوظيفة بأجرها وتكليفها الذي يجب ان تكون أمينا عليه وحريصا ومثابرا  في أدائك للحفاظ على تلك الأمانة ابتغاء مرضات الله اولا وآخرا وان كان لمديرك تفاعلا ايجابيا ام لم يكن فيجب أن لايؤثر على أدائك تجاه عملك المؤتمن عليه والذي ارتضيته, أما وأن المدير لم يبدي ملآمح تعبيرية بالرضى فعدم تعليقه على أدائك هو الرضى بعينه والا أعترض ووجه ووبخ ,,, اذا فهو راض ,,,  واتفق مع ألأجابات ألتي تطرقت الىبأهمية ألتفاعل ,,, لكن بالعراقي نقول ( يعني اذا ماتفاعل ألأخ أنبطل ) أي نترك العمل,,, وشكرا

من المفروض اظهار علامة الرضى لانها اول  واهم مكافأة يتلقاها من من قام بعمل جيدفاذا لم يظهر رضا المدير كيف سيكون الحافز

لازم يحسسه انه كان أداءه على الاقل جيد ويحفظه انه ينتج أكتر

كونه لا يظهر ملامح الرضا أو عدم الرضا , هذا يعطينى الفرصة الا على الوصول إلى أفضل ما عندى , ربما في بعض الإحيان أحبط ولكن أستغل إحباطى في أن أعطى نفسي فرصة لتعلم المذيد وعدم الثبوت أو الجمود في مكانى

هذا هو المدير القائد ترى أفعاله ولا ترى إنفعالاته

فى رأيى انه مفيد

مفيد جدآ لانة دافع معنوي كبير

مفيد نوعا ما لانه بذلك اراجع نفسي واحاول تصحيح الخطأ