Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ولنا في عظيم الثقلين وسيد ولد آدم والذي حقق نجاحا لم يبلغه مخلوق أسوة حسنة وهو يودع الدنيا كانت آخر كلماته :" الصلاة ...الصلاة" وكان كل همه إرشاد الأمة ونصحهها ونجاحها والصلاة كانت أهم أركان نجاح وثبات العقيدة فركز عليها صلى الله عليه وسلم فالنجاح لايوقفه إلا خروج الروح من الجسد
النجاح كالمعمار يدوم لفترات طويلة ولكن دون صيانة ومتابعة ينهار فوق قاطنه
لا اوافق على الاطلاق لان الانسان الذي يبحث عن النجاح هو انسان طموح اما الانسان الذي اكتفى من النجاح فهو مقتنع بما وصل اليه ...
الذي يبحث عن النجاح انسان طموح والمكتفي هو من وصل لهدفه ولايريد اكثر وهو يعد من الناجحين لبلوغ غايته وطموحه .
لا اوافق.. لان كل انسان لة طافة وقدرة معينة وهى التى تحدد مقدار ومعاييرالنجاح ..والانسان لن يستطيع بلوغ النجاح اذا كانت قدراتة وامكاناتة متواضعة... كما انة عند بلوغ القمة والوصول للنجاح قد يقتنع الانسان بما هو فية ... لكل شئ نهاية حتى النجاح لة نهاية
انا مؤمن بان النجاح عموما هو من اهم الغايات التى يسعى ورائها الانسان عموما فى حياته لاثبات ذاته وشخصيته المهنيه وايضا لكى يعيش حياه كريمه
ومؤمن ايضا بان النجاح ليس له نهايه ولا يتوقف عند حد معين او حتى سن محدد ولكن له بدايه
ومن اهم وصايا الله ورسوله لنا فى الحياه الدنيا هى العمل والاستمرار فى العمل واتقان العمل ومراقبه الله فى كل اعمالنا وافعالنا
الانسان الذى يسعى دوما وراء النجاحات فهو انسان ذكى وطموح ومتطور ومتقدم ايضاويعقل امور الدنيا ويفهم سبب وجوده فيها
نحن بنى ادم اوجدنا الله هنا على الارض للاعمارها بالعمل وبالنجاح المستمر الذى لا يتوقف الا بتوقف الحياه على كوكب الارض
اما الانسان المكتفى بحدود معينه من النجاح ولا يطمح للمزيد من النجاحات فى مختلف نواحى حياته الشخصيه او المهنيه والعمليه
فهو انسان ناجح ولكن يحتاج للمساعده بسرعه لانه فقد الامل والطموح والرغبه فى التميز