Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

(في الإداره ) ماهو هرم الإحتياجات ؟؟

user-image
Question ajoutée par Samar Zidan , Cultural Coordinator & Social Media , Egypt Media Development Program (EMDP)
Date de publication: 2014/06/19
حسام السداتى
par حسام السداتى , مدير تسويق , أكاديمية السادات للعلوم الإدارية

كثيراً ما نسمع عن حاجات "ماسلو" أو عن هرم "ماسلو"، واليوم سنتعرف على تلك الحاجات من خلال تطبيقها وتوفيرها في العمل.نـظرية "ماسلـو" في تـدرج الحاجات من أفـضل النـظريات التي غـطـت الحاجات الإنـسانية، قدمها "أبراهام ماسلو -Abraham Maslo "، ويحلو للبعض أن يسميها "نظرية تدرج الحاجات"، وقام "ماسلو" بملاحظة المرضى الذين يترددون على عيادته باعتباره متخصصاً في علم النفس التحليلي.الافتراض الأساسي لهذه النظرية .. أن الفرد إذا نشأ في بيئة لا تشبع حاجاته فإنه من المحتمل أن يكون أقل قدرة على التكيف، وعمله يكون معتلاً، وقام "ماسلو" بتقسيم الحاجات الإنسانية إلى خمس فئات تـنتـظم في تدرج هرمي بحيث يبدأ الشخص في إشباع حاجاته الدنيا ثم التي تعلوها وهكذا، كما هو موضح بالشكل التالي .. وقبل أن أبداء بشرح تفاصيل الحاجات يجب أن تعلم أنه لا يمكن أن يتم الانتـقال إلى فئة قبل إشباع الفئات التي قبلها، ولا أعني بالإشباع هنا بدرجة100 %، وإنما الإشباع حسب معايير الشخص وتـقيـيمه لتلك الحاجات.1. الحاجات الفسيولوجية :وهي قاعدة الهرم، وتمثل أهم الأشياء الأساسية بالنسبة للإنسان ومنها (الطعام – الهواء – الماء – المسكن)، وهذه الفئة يمكن أن يتحصل عليها العامل عن طريق الراتب الذي يتـقاضاه، بحيث يكون ذاك الراتب كافياً لتلك الحاجات.2. الحاجة إلى الأمن:بعد أن يتم إشباع الحاجة الفسيولوجية، يبدأ الإنسان بالتطلع إلى الأمن، والشخص في هذه الفئة يبحث عن بيئة عمل آمنة وخالية من الأضرار المادية والنفسية، والمنظمات تقوم بإشباع تلك الحاجة عن طريق (تزويد العاملين بمواد ومعدات الوقاية من الأخطار –التأمين الصحي– التأمينات الاجتماعية – عقود العمل الرسمية والدائمة – اتباع تعليمات الدفاع المدني).3. الحاجات الاجتماعية: وهذه الفئة تبدأ بالانتعاش بعد أن يتم إشباع الفئتين التي أسفل منها (ولا أعني بالإشباع هنا، أي الاكتفاء في ذاك الجانب أو الفئة بنسبة100 % وإنما يتم إعطاء تلك الفئة حقها من خلال معايير ومتطلبات الشخص نفسه)، الحاجة الاجتماعية تعني حاجة الفرد إلى الانتماء، ومن الأمور التي تغطي أو تشبع تلك الحاجة (تكوين صداقات – قبول الآخرين للشخص)، وتقوم المنظمات بإشباع تلك الحاجة عن طريق (إنشاء النوادي الاجتماعية – تشجيع المشاركة في فرق العمل – عمل المسابقات).4. الحاجة إلى التقدير: وهي حاجة الفرد لتنمية احترام الذات والحصول على قبول الآخرين له، والرغبة في تحقيق النجاح، والرغبة في الحصول على مكانة مرموقة وشهرة بين الناس، ويمكن للمنظمات تحقيق ذلك لموظفيها عن طريق (وضع جوائز للأعمال المتميزة – وضع حوافز مادية للمقترحات التي من الممكن أن تفيد المنظمة – خطابات شكر – شهادات تفوق – وضع صحيفة للشركة ونشر الأعمال المميزة بها).5. الحاجة إلى تأكيد الذات: وهذه الحاجة تأتي في قمة الهرم، وتبدأ بالتحرك عندما يتم إشباع جميع الحاجات التي أسفل منها، وهذه الحاجة تشير إلى حاجة الفرد إلى توفر الظروف التي تساعد على إبراز قدراته على الابتكار، ولكي يقدم أفضل ما عنده حتى يستطيع أن يشعر بوجوده وكيانه، وعندما تقوم المنظمات بالاستفادة من هؤلاء الأفراد الذين ترتفع لديهم هذه الحاجة، فإنها تستطيع استثمار طاقاتهم أفضل استثمار وتوظيف.وأخيرا:لقد قام "ماسلو" بتقسيم الحاجات إلى نوعين، حاجات النقص وحاجات النمو، أما حاجات النقص فتضم الثلاث فئات الدنيا وهي (الفسيولوجية – الأمن – الاجتماعية)، فحاجات النقص إذا لم يتم إشباعها فإنها تؤدي إلى عدم نمو الفرد بشكل سليم نفسياً وبدنياً.وبالطرف الآخر حاجات النمو وهي تضم الفئتين العليا وهي (التـقدير – تأكيد الذات) وإشباعها يساهم ويساعد في نمو الفرد وبلوغه مستوى الكمال البشري.وللأسف فقد أثبتت الأبحاث العلمية أن أغلب المنظمات لا تقوم بإشباع الحاجات العليا (حاجات النمو) في العمل، فقد وجد الباحث "بورتر –Porter " أن المدراء في المستويات المتوسطة وما دون في المنظمات يستطيعون فقط إشباع حاجات النقص، ولذلك نجد في كثير من الأحيان أناسا يستقيلون من العمل بالرغم من كفاءاتهم العالية، وقد يكون أحد أهم الأسباب التي تدفعهم هو بحثهم عن حاجات لم تقم منظماتهم بتحقيقها لهم بالرغم من قدرتها على ذلك، وكذلك قد يحصل ذلك على مستوى الدول، فتجد أن أرباب الدولة يقولون ما دمنا نوفر التعليم والصحة والمسكن والضروريات بالنسبة للناس فذلك كافي .. 

 

Abdelwehab Med Amar أعمر
par Abdelwehab Med Amar أعمر , محرر إعلامي , موقع النعمة اليوم

اعتقد أنه في الإدارة خصوصا هرم الإحتياجات هو الكادر البشري المؤطر والمأهل للعمل  , وشكرا للجميع .

georgei assi
par georgei assi , مدير حسابات , المجموعة السورية

حاجات تحقيق الذات:

الابتكار- حل المشاكل –تقبل الحقائق

 

الحاجة للتقدير:

 

تقدير الذات- الثقة- الانجازات- احترام الاخرين

 

الحاجات الاجتماعية:

 

الصداقة- العلاقات الاسرية- الالفة الجنسية

 

حاجات الامان:

 

السلامة الجسدية-الامن الوظيفي- امن الموارد-الامن الاسري والصحي- امن الممتلكات

 

الحاجات الفيزيولوجية:

التنفس –الطعام-النوم-الجنس-التوازن- الاخراج

BRAHIM TEDJINI
par BRAHIM TEDJINI , المدير الفرعي للموارد البشرية , المؤسسة العمومية للصحة الجوارية بالشهبونية-ولاية المدية

نظرية ناسلو بكل اختصار حيث يقول عالم النفس ماسلو ادا توافرت لدى العامل جميع ضروريات الحياة وكذا الكماليات سيضل الى قمة الهرم وهنا تبدا مرحلة الابداع وهي نظرية مطبقة بنجاح في عدة دول منها اليابان 

 

More Questions Like This